الأخــبار و الــصحافــة
أســمــع وشـــوف
الشيخ / عبد الباسط
على سلامه - بنـتـى نور
على سلامه - عارفه يامًه
على سلامه - احسن من الاول
على سلامه - الله يرحمك يا سبت
على سلامه - أحب العسل
على سلامه - مالاقيش مصر
صوت بلادي
الــحــدود
أضف تعليق

مشاهد يومية
Monday, January 29, 2007
موضوع عجبنى ليوميات أمرأة
المشهد الأول : و تخليص بعض الأوراق من مصلحة حكومية
السجل المدنى : وما أدراكم ما السجل المدنى تذهب إليه فى الصباح البااااااااااااااااااكر لتجد الطوابير وكأنهم قد باتو على الباب وفى الداخل إنشرح صدرى كل الموظفات محجبات قلت لنفسى لو أن حكومة إسلامية فرضت على الناس الحجاب لهاجو وماجو ولكن الناس قد إرتضوه لأنفسهم هكذا يجب أن يكون الإصلاح من تحت لفوق وليس من فوق لتحت إضطرنى الأمر للبقاء بالداخل قليلا العباءات والخمار ياسلاااااااام ناس ملتزمة بصحيح الأستاذة محاسن بتفطر طبيعى مافيش مشكلة لازم تفطريدخل زميل:-ياصباح الفول والطعمية-ترن ضحكة لا تتناسب ابدا مع الخمار-انت هتبصلى فى اللقمة ياراجل طب والنعمة ده أول سندوتش-مش قولتى بتعملى ريجيم-إسكوت قطع الريجيم وسنينه-يدخلان فى حوار عن الآثار الجانبية للرجيم حوار للكبار فقط -- أنا - يامدام الملف - آه إنتى لسة هنا هأقوم اشوفهولك-وسع ياراجل خلينى أعدى-مش موسع عدى-باقولك وسع أنا متوضية ترد أخرى مختمرة كانت جالسة تقرأ فى المصحف-إنتى عاداه راجل زى باقى الرجالة عدى ده زى أختك (ضحكة أخرى مجلجلة)ويمر الموقف بعد أن سمعت ماشنف آذانى ولا أستطيع أن احكيه لكم أنهيت معاملتى وأنا فى قمة الإزبهلال من التناقضات وال………….عجائب
المشهد التانى :
و
أستراحة فى النادى : نميمة على الطراز الإسلامى فى النادى الحمد لله الرواد قليلون إخترت طاولة قريبة من سيدتين فى منتصف العمر بيديهما مصاحف بيسمعوا لبعض قرآن ماشاء الله كان من النادر أن أجد محجبة واحدة فى النادى وكنت عجبة أثناء التسميع جاء طفل إحداهما يبكى-مامى الولد اللى هناك حدف عليا رمل-فين الولد ده فين مامته يشير الى سيدة جالسة بعيدا" ذهبت الأم وحلت المشكلة بيسر وعادت-إنتى عارفة مين دى اللى معاه؟-مامته-هو قالك انها مامته-لا -دى جدته-ياشيخة حرام عليكى جدته ايه-انتى برضو ماعرفتيهاش دى نرمين محمود-نرمين محمود مين بتاعت مجلس الادارة دى تيجى فوق الستين-آه ماهى فعلا كده بس عملت عملية شد لرابع مرة خدى بالك كده من ايديها-آه صحيح ياخبر ابيض أهى دى بقى العجوز المتصابية-لا وايه متجوزة ولد قد ولادها-حفيدها ده من جوزها الاولانى اتجوزت بعده 6 مرات-باقولك ايه دع الخلق للخالق كملى تسميع-انتى بتحفظى مع مين-مع هدى-انا قلت كده برضو تجويدك مش قد كده هدى دى مش متمكنة خالص-لا دى لذيذة والله وبنت حلال-ايوة لكن تجويدها مش حلو اصل اليومين دول بقت استرزاق كل اللى مالوش شغلة يشتغل محفظ يكملوا تسميع تدخل سيدة فى الخمسينات وتلقى عليهما التحية وتجلس بعيدا بعد قليل جاء فتى رياضى جدا فى العشرينات وجلس معها-ماشاء الله ابنها يشرح-ميمى-آه اسمه محمد باين-انتى ماتعرفيش؟-ماعرفش إيه تهمس فى اذنها بكلمات يحمر لها وجهها-ياشيخة إزاى-الدنيا كلها عارفة دى كانت فضيحة إنتى كنتى مسافرة ايامها مسكوه فى المدرسة مع ولد تانى وكانت فضايح وبعدين مامته خدته لدكتور نفسانى عشان يتعالج وكان مرتاح جدا معاه وبعد سنتين اكتشفت ان الدكتور هو كمان مش طبيعى وزود الحالة عنده والولد بقى مقتنع ان هو اللى طبيعى والناس كلها غلط وبقى علنى كده يتكلم فى الحاجات دى وكان عاوز يعمل كمان جروب للى زيه-أعوذ بالله-آه زى مابقوللك كده وسافر أمريكا اتنيل أكتر-والله ولا باين عليه-انتى بس اللى على نياتك كملى تسميع هم يكملو تسميع وأنا أكمل سماع للنميمة على الطريقة الإسلامية فى بلاد ال………..عجائب
المشهد الثالث :
و
عند الخياطة : فتاة محجبة ووالدتها جالسات للبحث فى مجلات الأزياء عن موديل فستان زفاف لمحجبةإختارت فستان عريان جداالخياطة قالت مافيش مشكلة اختارى الموديل اللى يعجبك وكل حاجة لها تصريفة وكانت التصريفة كالتالى بودى لون اللحم تلبسه المحجبة وفوقه الفستان العريان يبدو للناظر إليها أن لحمها كله بره بينما هى مستوووووووورة بالبودى اللى لون اللحم بنضحك على مين وليه ؟ مازلت مزبهلة فى بلاد العجائب ..
والمشاهد دية بتكرر كتير بحياتنا ياريت نحترم ما نفعل ..أحمد سرور... شكرا" لصاحبة المشاهد
posted by البيان المصرى @ 8:49 AM   0 comments
في عيد الشرطة
Sunday, January 28, 2007
قديما تغنت المطربة المصريه للشاب اليافع ابو الشريط الاحمر وكان الفتى المقصود هو ظابط الشرطة قائلة له يا ابو الشريط الاحمر ياللي اسرتني بحبك قولي, الشريطة الحمرا سمة رجال الشرطة ايام الملكيه تحولت الى شريطة الغوله ايام الجمهوريه غريبه اليس كذلك ! لماذا غريب فدولة العسكر لا يقويها الا العسكر في كل دول العالم هناك ارقام مثل 991 في الولايات المتحده 999 في منطقة الخليج 120 في مصر هي ارقام يستغيث بها المحتاج لنجدته وهي جزء من طبيعة عمل الشرطه المتمثله في حفظ الامن واشعار المواطن بالامان وان استغاث من خطر محدق به اغيث من خلال هذه الارقام ولكن الشرطة في مصر تحولت الى جهة تتخصص في خلق الامان لمن للنظام ممن من الافراد الذين من المفترض لهم الامان اصبحت راسخة في قلوب المصريين و إرث ينتقل من جيل الى جيل ان اي سقطه لا قدر الله في ايدي رجال الشرطه يعني الضياع . والداخليه زادت الطينه بله عندما اعلنت للشعب انها ليست من اجله واسقطت من على بوابات اقسامها الشرطه في خدمة الشعب لتأكد ما حاك في صدر الشعب من وساوس قهريه عن هذا الجهاز الامني وانه ليس في خدمة احد الا النظام وفي سبيل خدمته يهون كل شيء العرض والمال وقيم الحق والعدل . وفي ظل هذا القمع غاب رجال الشرطة عن الجريمه واصبحت الجريمة والبلطجة ومنطق القوه تسيطر على مجريات الامور لأجل رب العدل والحريه لأجل الله ولأجل شعب تداعت عليه الخطوب اعيدوا للشرطة هيبتها الحقيقيه لا بالقمع والظلم والقبضة الحديديه بل بخلق الامان دون ان يهان المواطن الصالح وان يكون عرضة للمهانه وان يجد مغيث من المغيثين له وهم رجال الشرطة انفسهم . بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 10:32 AM   0 comments
الرياضة على الطريقة الليبية
Wednesday, January 24, 2007
حاولت فى الفترة السابقة أن أتوقف لفترة عن الكتابة حتى أجد خبر سار أكتب عنه حتى أجد ما يبعث التفائل فى النفس لكن للأسف لم أجد غير خبر واحد أن المنتخب المصرى لكرة القدم أصبح يحتل المركز التاسع عشر على مستوى العالم متقدم بذلك على جميع المنتخبات العربية الخبر على المستوى الرياضى جميل خصوصا" أنه جاء بعد أن كنا تراجعنا كثيرا" فى هذا المجال لكن لم يكن هذا ما كنت أنتظرة لأن هذا الخبر ميأكلش عيش ولا يجعلنا نشعر بتغير فى حياتنا ولكن الواحد قال أهو خبر مش بطال لكن على نفس مستوى الأخبار الرياضية وجدنا خبر غريب ليس لأنه لم يحدث من قبل بل للقسوة الشديدة التى تم بها هذه المرة وهو تعرض البعثة المصرية للكرة الخماسية للضرب المبرح فى ليبيا وعندما تقرأ ما حدث لا تشعر إلا بالأسى والحزن ولا أعلم لماذا يحدث هذا مع الفرق المصرية عندما تذهب للعب مع المنتخبات أو الفرق العربية وموضوع ليبيا بالذات أصبح غير طبيعى فهل يعقل أن يضرب لاعب بسيخ حديدى على رأسه مما يجعلة يفقد الوعى ويصاب بأرتجاج فى المخ هل هذا هو كرم الضيافة هل لو كانت البطولة فى القاهرة كانت مصر ستفعل هذا مع المنتخب الليبى الذى أراد أن يحصل على البطولة بالقوة الجبرية هل لو كان أتحاد الكرة فى مصر أتخذ أجرائات حاسمة فى هذا الخصوص عندما تعرض لاعبى الزمالك إلى أعتداء مشابه فى البطولة العربية أمام الأتحاد الليبى هل كان هذا سيتكرر مرة أخرى وليس الزمالك فقط فجميع فرقنا تتعرض لمثل هذا بما فيها منتخب مصر ولكننا دائما" ما نكتفى بأن نطلق التصريحات التى تعبر عن حسن علاقتنا بأخونا العرب وأن ما حدث لن يأثر على هذه العلاقات ولا نلتفت لأبنائنا الذين ذهبوا ليمثلوا بلدهم ونتجاهل أن الأساءة لمن ذهب لتمثيل بلدة هى أساءة لمصر و هل هذا كل ما أصبحنا نملكه تذكير من يعتدى علينا على أرضة بأننا أخوة هل أصبحنا نفرض على من يضربنا الأخوة حتى أصبحت الأخوة من جانبنا نحن فقط هل وصل الهوان لهذا الحد وهل إذا كانت مصر من تقوم بمثل هذه الأعتدائات كانت ردود الفعل العربية والليبية على وجه الخصوص ستكون على نفس النحو ما ذنب لاعب ذهب ليمثل بلده أن يتعرض للأهانه هو والجهاز الفنى وأن يعود لاعب على كرسى متحرك هل ذهب ليحارب أم ليلعب رياضة. النجاح الأدارى الموجود فى النادى الأهلى هو دليل على أن العامل الأساسى لأى نجاح لا يأتى إلا بإدارة الأمور بطريقة علمية ويأتى عندما تعلم قدرك ووزنك ولا تتهاون فى حقوقك فبالفعل أدارة النادى الأهلى التى قررت مقاطعة البطولة العربية وأصرت على موقفها رغم كل الأغرائات كانت محقة .ملحوظة البعثة لم تجد فى أنتظرها أى مسؤل من أتحاد الكرة . فهل سيتم كلفتة الموضوع ونعلن أننا أخوة وأشقاء بالعافية وإن ماحدث زوبعة فى فنجان ولن تؤثر على علاقتنا التاريخية بأخونا فى الرضاعة وأن الاعب المصرى أستفذ شقيقة عندما عانقة وقال له أهلا" يا أخويا مما أدى إلى خروج الشقيق الذى لا يعرف أن هذا شقيقة عن الروح الرياضية حيث أن موضوع الأشقاء غير معلن حتى الأن غير فى مصر وغير معترف بيه فى باقى الدول العربية . بقلم أحمد سرور

posted by البيان المصرى @ 7:34 AM   0 comments
أحمد أبراهيم أشرب الدواء
Saturday, January 13, 2007
كلنا عارفين فيلم أحمد أبراهيم لا تشرب الدواء والنداء الشهير الذى أطلقتة شرطة النجدة بالأذاعة وعبر ميكروفونات سيارات النجدة فى جميع أنحاء القاهرة لأنقاذ حياة السيد أحمد أبراهيم . النداء كان كالتالى من حكمدار العاصمة إلى السيد أحمد أبراهيم القاطن بدير النحاس أحمد أبراهيم لا تشرب الدواء الذى أرسلت أبنتك لطلبة الدواء فيه سم قاتل . ياه لهذا الحد كانت الدولة تهتمم بحياة أبنائها حتى وأن كان من خلال فيلم لأن السينما ماهى إلا تعبير عن واقع المجتمع . فإذا كان هذا زمان فماذا لو أردنا تكرار هذا الفيلم فى هذا الزمان الذى ضاعت فية كل القيم تصوروا أن يظهر سعد الصغير وهو يهز مؤخرته وماسك بيدة كيس دم وبه شفاطه والفرقة ترقص و تردد من ورائة أحمر يادم أحمر ومتين فيك تلوث يقتل ملايين ويكون النداء هذه المرة أشرب الدواء أية المواطن المسكين فالدواء فية سم قاتل لأنك الأن يا مواطن لا تساوى عند الدولة شئ فبعد فضيحة الأمصال الملوثة , المصل الذى يحمى الأنسان من المرض أذ هو من يجلب المرض والأن تظهر فضيحة جديدة دم ملوث ياه هل كان هناك أحد يتصور أن يصل الحال بمصر إلى هذا الحد من الفساد الذى لم يصل إلى الركب فقط بل أنه غطى الأنف ليكتم أنفاس المواطن المسكين الذى ضاع بين صفقات رجال الأعمال والله حرام أن نطلق كلمة رجال على هؤلاء لأن من يفعل ذلك لا ينتمى إلى الرجال أى رجال ولا إلى بنى البشر من الأساس فكيف يستطيع من يفعل ذلك أن ينام أو أن يأكل وهو يعلم أن من ينقل له دم ملوث لن يموت بل سيتعذب ويصاب بفشل كلوى أو كبدى ثم يموت هل تحول الفساد الذى بدأ بتجارة السلع الفاسدة والأغذية المشعة ليصل بنا الفساد إلى ما هو أعظم فبعد أن كان المواطن يأكل فراخ فاسدة وبولوبيف قطط ومأكولات تعرضت لأشعاع أصبح الفساد مباشر ومركز فأصبح يحقن بمصل فاسد وينقل له دم ملوث حيث الموت السريع فهل تطورنا فى أى مجال مثلما نجحنا فى تطوير الفساد ليصل إلى هذا الحد فعن ماذا تتحدثون بعد هذا عن أصلاح أى أصلاح والفساد ينهش فى كل شئ حتى وصل بالفساد الجرأة والبجاحة إلى هذا الحد دولة بها مياه شرب ملوثة و صفقات مصل منتهى الصلاحية وأجهزة غسيل كلوى تنقل المرض ودم فاسد , وللأسف أصحاب هذه الصفقات عندما تبحث عنهم تجدهم من أبناء الحكومة التى تتحدث عن القرية الذكية والأهتمام بمحدودى الدخل فإن كنا فى الماضى نحن والسيد أحمد أبراهيم الذى تضافرت جهود الدولة لأنقاذه وهو من محدودى الدخل نصدق الحكومة فكيف نصدق حكومة تضافرت جهودها الأن لرعاية الفساد والفاسدين نحن لا نملك الأن إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل .و
علي رجلي دم .. نظرت له ما احتملت - علي إيدي دم ... سألت ليه ؟ ... لم وصلت - علي كتفي دم ..
و حتي علي رأسي دم أنا كلي دم ... قتلت ؟ ... والا اتقــتـلت . عجبي !!!!! بقلم أحمد سرور.و
posted by البيان المصرى @ 12:21 PM   0 comments
ياولاد .......... !!!!!! ا
Tuesday, January 09, 2007
ياولاد .......... !!!!!و
كان من المفترض ان استكمل معكم مقالي عن الحزب الوطني .... حاكم لكن استوقفني بل فجعني ما طالعتنا به صحف القاهره غير الحكوميه صباح السبت 6/1/2007 اي بعد ايام معدوده من بداية عام جديده وايام معدوده من عيد الاضحى المبارك والموضوع عندما قرأته لم اكن ادري ماذا افعل ابكي ام الطم زي حريم المعازي ولا اشق هدومي ولا ادروش والبس بيجامه مقطعه وامشي في الشوارع اسب والعن كل مسئول في الخرابه اللي احنا عايشين فيها واسمها الحركي بلد وأسم اللي عايشين فيها بشر والاسم الحركي كلاب ضاله !!!!
ليه ياعم كل الهم والغم ده لأني الواقع ازفت من كده لما تقرأ ان بمخازن وزارة الصحه دم فاااااااسد وبكميات كبيره وان خمس جامعات او بمعني اصح خمس مستشفيات جامعيه اعلنت عن عدم كفاءة هذا الدم الموجود في مخازن وزارة الصحه بل ان هذا الدم رائحته عفنه وبه باكتريا وشوائب وعوالق وان الذي ينقل له هذا الدم اما ان يموت من وراه او ان يصاب بالفشل الكلوي او السرطان واختار يا محترم اي من المصائب تفضل يبقى ايه وفاضل ايه اللعن من كده ان الشركه المورده لهذا الدم هي هي نفس الشركة المصنعه لفلاتر اجهزة الغسيل الكلوي والتي ثارت فضيحتها تحت البرلمان منذ اشهر معدوده بأن كفاءة هذه الفلاتر ضعيفه وانها غير مطابقه للمواصفات وثار النواب وانبرت مجموعة منهم تدافع عن الصناة الوطنيه وان ما يقال تشهير وان هذه الفلاتر تصدر لأكثر من دوله حول العالم واتكفى على الخبر ماجور وكأنك يا ابوزيد لا غزيت ولا رحت وجيت واستمرت هذه الشركه في العمل لتصبح بعد فتره ليست بالبعيده بطلا لفيلم جديد من افلام الفساد الذي ضرب عرض الحائط حتى بحياة الناس وهذا لأن صاحب الشركة اقنع وكيل وزارة الصحه انه بصلاته السياسيه وحصانته البرلمانيه سيتحدث للقياده العليا عن ترشيح اسم وكيل الوزاره ليكون امينا عاما للحزب الوطني عن الدائرة التي يشغل مقعدها صاحب هذه الشركة يبقى ما ينفعش نقول غير يا ولاد ال........ !!!!! بالمناسبه يبدو ان الشركة كان لها نظره ابعد من هذا الموضوع وهو ان من ينقل له هذا الدم يصاب بالفشل الكلوي وهي تصنع فلاتر اجهزة الغسيل الكلوي يعني من كل ناحيه مكسب واللي يموت يموت واللي يتصاب يتصاب طالما المصيبه بعيدة عنهم اقسم بالله لو ان الامر بيدي لحقنت صاحب هذه الشركة وهذا المسئول ومعاهم كل المسئولين عن هذا الفساد بهذا الدم .. بالمناسبه ده امر بسيط لأن هذا المسئول وصاحب الشركة سيدافعان عن الدم وعن سلامتة باستماته فلا مانع من ان يثبتا عدم صحة الامر وسلامة الدم بان يحقن كل منهم بكيس منه ... هذا حل منطقي وبالمناسبه خلي الحزب الوطني ...... حاكم. بقلم مجمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 10:59 AM   0 comments
العلاج على نفقة الدولة
Thursday, January 04, 2007
نفسى من فترة أكتب فى موضوع فى غاية الأهمية وهو العلاج على نفقة الدولة لأننى بصراحة غير قادر على فهم هذا المصطلح فهل العلاج على نفقة الدولة يكون للمشاهير من فنانين وكتاب ومثقفين الدولة عندما يمرضون ويكون على سبيل تكريمهم من الدولة أم أنه لوجهاء الدولة من مسؤلين ويكون هذا بقرار تصدرة الدولة على الفور ويتم أصدار القرار من أعلى القيادات وبمجرد العلم بأن هناك شخص من هؤلاء مريض فيتم الأمر بعلاجة على نفقة الدولة وفى الغالب ما يكون العلاج فى الخارج وفى أكبر مستشفيات العالم وعلى يد أكبر المتخصصين دون النظر لقدرة هذا الشخص المادية وهل هو يملك ما يجعلة قادر على علاج نفسة على نفقتة الخاصة أم لا والغريب أن هذا الأمر يتم أعلانة بأجهزة الأعلام على أنه منحة يجب أن نفتخر بها ونأخذ الأمر على أن ها هى مصر وقيادتها التى لا تنسى أبنائها وننسى تماما" أنها منحة من لا يملك لمن لا يستحق حيث أن أموال الدوله هى أموال الشعب الذى لا يستطيع الوصول للعلاج لأن موضوع العلاج على نفقة الدولة بالأساس هو لفقراء الشعب المصرى أو تم أختراعة ليكون لهذا الغرض على الرغم من أنه حتى وإن كان لهذا الغرض فهو فاشل لأن الفقير عندما يمرض لا تـنشر الصحف هذا الخبر فلا تعلم عنه الدولة شئ ولا يعلم هو أن هناك شئ يسمى علاج على نفقة الدولة وأذا كان يعلم ذلك فهو لا يعلم أين يذهب ليحصل على هذا حيث أننى كل ما أعلمة عن هذا الشئ أنك لكى تحصل على هذا الأمر يجب أن تذهب لعضو من أعضاء مجلس الشعب أو لشخص واصل حتى تستطيع الحصول على العلاج على نفقة الدولة ومن يستطيع الوصول لهؤلاء وإذا وصلت فطبعا" لن يكون خارج مصر بل فى مستشفيات مصرية تقبل التعامل به وفى الغالب هيجبلك سرير بمستشفى معهد ناصر أو القصر العينى وإذا خرجت وعاودك المرض لن تستطيع الرجوع مرة أخرى حيث أن المبلغ المحدد للعلاج بالمرة الأولى لم يكن كافى وبالتالى سيتم أدراج أسمك على قائمة المديونين للمستشفى ولن تقبلك إلا أذا سددت الفرق بين ما صرفتة لك الدولة والمبلغ الذى صرفتة المستشفى على العلاج ومن المأسف أن هناك أمراض أصبحت منتشرة فى مصر لا يستطيع المواطن المصرى العادى وليس المواطن الفقير فقط أن يتحمل الأنفاق على علاجها حيث أن هذه الأمراض تحتاج إلى مبالغ كبيرة ومتابعة مستمرة وهذا الأمر لا يقدر علية الشعب المصرى أذا ما أثـتـثـنينا منه المشاهير والوجهاء وهم من تقوم الدوله بعلاجهم على نفقيتها. والغريب أن الدولة تتكلم على هذا الأمر وتعلمة ولكنها لا تفعل شئ يذكر فأين التأمين الصحى الذى تتحدث عنة الذى سيشمل كل أبناء مصر والذى سيعطى الحق لكل مصرى أن يذهب لأى مستشفى دون النظر للتكلفة حيث أنه سيكون نظير مبلغ شهرى يدفعة المواطن وبذلك تقضى الدولة على باب من أبواب الفساد يسمى العلاج على نفقة الدولة. فهل هناك أمر يجب أن تهتم به الدولة أى دولة أكثر من صحة مواطنيها أم سيظل المرض فى مصر نكبة على المريض وخراب بيوت على أهل المريض الذين ينفقون كل ما يملكون بل يستدينون أيضا" من أجل أنقاذ عزيز ليس له ذنب إلا أنه أصابة مرض ونحن نذكر أن من تم منحة علاج على نفقة الدولة سيأتى علية يوم ويموت ومن لم تمنحة الدولة العلاج أيضا" سيموت ومن سمح لنفسة بمنح هذا وحرمان هذا أيضا" سيموت وسيسئلة رب العالمين يا عبدى لماذا منحت هذا وحرمت هذا . و
ضريح رخام فيه السعيد اندفن و حفره فيها الشريد من غير كفن مريت عليهم .. قلت يا للعجب الأتـنين ريحتهم لها نفس العفن
عجبي !!! ..... بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 9:37 AM   0 comments
صدام مات على قدميه
Tuesday, January 02, 2007
مهما أتفقنا أو أختلفنا حول صدام حسين لكن لا أستطيع أن أمنع نفسى من أن تحزن وأعتقد أن هذا هو أحساس الكثيرين وأعتقد أن توقيت تنفيذ الحكم نصف الرجل لأن تنفيذ الحكم صباح أول أيام العيد مع تكبير المسلمين فى جميع أنحاء العالم كان له تأثير بالغ فى النفوس كما أن حال العراق الأن رد للرجل أعتبارة حيث أثبتت الأيام أن العراق لا يحكمها غير صدام حيث أنه يتمتع بشخصية قوية وقبضة حديدية كانت حامية للعراق من الفرقة والطائفية وتسلق الخونة. ولا أدرى ما هذا الحزن الذى أمتلأ به القلب عند سماع الخبر ولماذا ؟ هل بالفعل تذكرنا أن هذا الرجل قال لا لأمريكا هل لأن هذا الرجل كان لدية قضية عاش ومات من أجلها رغم كل ما يقال عنه هل لأنه لم يهرب باللحظات الأخيرة قبل الحرب وكان قادر على ذلك هل لأننا كمسلمين نطبق قاعدة أرحموا عزيز قوما" ذل هل لأن الرجل صمد ولم يفقد عقلة بعد ما حدث له فهذا الرجل الذى لم يكن هناك من يستطيع أن يرفع صوتة أمامة يحدث له كل هذا من خونة باعوا الوطن وأرتموا بأحضان ماما أمريكا. هل لأنة تماسك عندما رأى أمام عينية جسس أبنائة قصى وعدى وأثبت بهذا أنه بالفعل رجل قوى قد سلم أمره إلى الله هل لأنه تماسك عندما رأى العراق الذى بناه وحماه وكان يمتلك جيش من أقوى الجيوش بالوطن العربى والشرق الأوسط ينهار أمام عينية ولم ينهار هو وظل متماسك حتى اللحظة الأخيرة لحظة الأعدام كان الرجل ثابت فلهذا وبالرغم مما يقال عنك يا صدام نحن لا نملك ألا أن نكن لك كل أحترام فهناك رجال تختلف معهم ولا تتفهم مواقفهم ولكن لا تملك ألا أن تحترمهم خصوصا" أذا ما فقدوا حياتهم دفاعا" عن مواقفهم وماتوا وهم واقفين على أقدامهم
فرحمة الله عليك.و بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 7:56 AM   0 comments
الحزب الوطني .... حاكم
منذ ان ظهر الى الوجود هذا الحزب الوطني وهو الحزب الوطني الحاكم واحد فيكم يسالني ليه يا رخم . اقول اسس الرئيس المؤمن محمد انور السادات الحزب الوطني بعد ان اعاد للحياة السياسية المصريه الأحزاب – وهو ما يحسب له - التي حلها الرئيس الزعيم جمال عبد الناصر .. حلو ؟ حد يقولي حلو واصبح هو رئيس الحزب الوطني فهرول اعضاء الحكومة في ذات الوقت للإنضمام لهذا الحزب وايضا النخبه السياسيه من اعضاء الاتحاد الاشتراكي فاصبح من يوم ميلاده الحزب الوطني الحاكم كده بكل بساطه علما ان وزراء الحكومة الذين انضموا لهذا الحزب هم من ابناء الاتحاد الاشتراكي هم نفس الرجال او بعضهم الذين نفذوا سياسة الانفتاح وارتدوا في لحظة على افكارهم الاشتراكيه وشمتوا الراسماليين في اليساريين !!!! المهم ولد الحزب الوطني حاكم وسيظل حاكم لماذا لسببين هاميين للغايه الاول ان الحكومه الحاليه نجحت في تحطيم الاحزاب الاخرى التي من الممكن ان تصل الى الحكم هذا مع تسليمنا ان الانتخابات بها شفافيه ونزاهه ومع هذا التحطيم لم يبقى الشعب على صلة بالاحزاب حتى العريقه منها الضاربه في جذور التاريخ المصري السياسي الحديث كالوفد والاحرار الدستوريين مثلا واصبح من ينتمي الى حزب كمن ينتمي الى جماعة الاخوان المسلمين المحظوره او من اعداء الدوله هذا ما نجحت في ترسيخه في وجدان الشباب وأبائهم قبلهم وابناءهم من بعدهم فغابت الكوادر وراحت الاحزاب في ابو نكله , السبب الثاني ان الحزب الوطني شأنا ام ابينا سيظل الحاكم بقوة الداخليه والخارجيه والدفاع والاعلام وهي الوزارات السياديه ليه سياديه لانها تعطى من يتحكم بها السياده ورغما عن ذلك ومع كل هذا الهجس السياسي للحكومة عن الاصلاح لم تغير كلمة السياديه وسيظل الحزب الوطني عندما يذكر على السنة الناس سيقرن بشكل مباشر بالحاكم كما يقرن جواز عتريس من فؤاده بالباطل .
السؤال اذن لماذا يصرون على ذلك وكيف ينجحون فيه في اللقاء القادم نجيب. بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 7:44 AM   0 comments
مواضيع العدد
  • خواطر
  • هى مصر هتفضل تشحت كدة كتير !!! مفيش مشكلة ...
  • الفهامة
  • مرة زمان
  • جيل السبعينات و أوائل الثمانينات.
  • 25/1/2011
  • أخى جاوز الظالمون المدى
  • مـصر زهـقـت بـقى
  • الفــقر يولد الكــفر
  • التعايش - المشترك
  • زائرينا من 26 / 6 / 2007
    مواقع تهمك
    الأعداد الشهرية
    شــارك بــصوتك
      My Ballot Box
      هل توافق على السفر للعمل بأسرائيل؟

      لا يمكن أن أوافق مهما كان العرض
      أوافق إذا كان العرض مغرى
      أوافق بسبب ظروفى
      أوافق لأننا بحالة سلام
      أوافق لأن العمل ليس له وطن
      لا أوافق لأن ما بيننا هو سلام شكلى
      السؤال من الأساس لا يليق


      View Results
    خدمات
      Google
      مجموعات Google
      اشتراك في أحمد سرور
      البريد الإلكتروني:
      زيارة هذه المجموعة

      فى اى يوم هذا التاريخ

      أضــف الصــفــحــة للــمــفــصــلة http://albayanalmasry.blogspot.com/
      أبـــحث داخــل الــصــفــحة

      أجــعــلــنــا صــفــحــتــك الرئـــسيـــة
      أنت الزائر رقم
      Free Web Counter
      لـتـحديـث الصفحة أضغط هنـا
    © البيان المصرى جميع الحقوق محفوظة تصميم وإدارة أحمد سرور