الأخــبار و الــصحافــة
أســمــع وشـــوف
الشيخ / عبد الباسط
على سلامه - بنـتـى نور
على سلامه - عارفه يامًه
على سلامه - احسن من الاول
على سلامه - الله يرحمك يا سبت
على سلامه - أحب العسل
على سلامه - مالاقيش مصر
صوت بلادي
الــحــدود
أضف تعليق

واحـــد جـــــمــــصــــة
Sunday, July 29, 2007

لا أعلم لماذا هذا الهجوم على سفر الوزراء لتمضية أوقات لطيفة على شواطئ الساحل الشمالى سواء مارينا أو أبو تلات ولا سيدى كرير هل ليس من حق السادة الوزراء تمضية أوقات الصيف فى ربوع الساحل الشمالى وإذا لم يذهب صفوة المجتمع لتقضية عطلة الصيف فى الأماكن التى تم أنشائها من أجلهم من الذى يذهب هل يرضى كل من يتهجم على السادة الوزراء أن يذهب مصيفى جمصة ورأس البر من عامة الشعب المصرى إلى هذه الأماكن أم هل يرضى كل من ينتقد أن يذهب أصحاب الجراكن الذين لم يروا فى عمرهم البحر على الطبيعة أن يذهبوا إلى مارينا ويروا ما يحدث فيها وهل فى حالة ذهاب هؤلاء سيستطيع أحد أن يعود بهم إلى قراهم ... هل من يطلب بعدم ذهاب صفوة المجتمع للمصيف والحصول على أجازة لمدة شهر مراعاة" لشعور من لم يجدوا قطرة الماء هل يتحمل المطالبين بهذا نتيجة طلبهم مما سيحدث للسادة من عناء الحر وعدم روئية البحر هذا العام والنتائج التى ستترتب على هذا الأمر من حدوث حالة من الأكتئاب التى قد تصيب بعض الصفوة مما سيؤدى إلى قرارات ستأتى بالسلب على المحرومين من قطرة الماء ... يا حاسيدين الناس ملكم ومال الناس خليكم أنتم فى بلدكم وأتركوا لهم بلدهم فشتان بين بلدكم وبلدهم أنتم بتوع الأتوبيس والـيــع واللإف أنتم بتوع الجراكن والأعتصامات وسندوتشات الفول ... أنتم مين وهم مين دول ناس تانين بتاكل أكل صحى وبتشرب مياه معدنية ميستحملوش يوم فى الحر أعصبهم تتعب متعودوش على كدة هم بيلبسوا شيك وبيحطوا برفان وطبعا" الحر شديد مينفعش معاه غير البلبطة فى البحر ومش أى بحر دية شواطئ مخصوصة أنتم تعرفوا كلمة مخصوص غير فى الكشرى البتكلوا حاجة غريبة أية يعنى الميا مقطوعة كام يوم ولا كام شهر عادى خلاص هتموتوا من غير ميا هو أنتوا بتموتوا أبدا ولا محوق فيكم حاجة أكل بالمبيدات مياه ملوثة هواء ملئ بالرصاص كل ده وممتوش بكرة ولا بعدوا هتيجى الميا بس الصيف مش هيجى مرتين وبعدين لو حرانين أنزلوا الترعة وأشربوا اليومين دول ميا معدنية عادى هو كل حاجة تصعبوها كدة علشان تنغصوا على الناس عيشيتها وتقولولهم خليكم جنبنا متصيفوش السنة دية وبعدين ما هم كانوا جنبكم والميا قطعت بردوا هو الناس مغسلين وضمنين جنة وبعدين مفيش ميا أشربوا بيبسى وكلوا جاتوة كلوا كل التحبوة بس متحشوروش نفسكم فى الملكوش فيه . بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 7:56 AM   0 comments
الــبــيـع يـــاواش يـــاواش
Sunday, July 22, 2007

كالعادة التي اقتربت من ان تصبح شريكا دوريا في حياة المصريين هاجت الدنيا وماجت واختلط الحابل بالنابل مع اعلان الحكومة عن نيتها – المبيته – في بيع ثمانين بالمئه من اسهم بنك القاهره طبعا خرج رجال الحكومه والهتيفه التابعين لهم يدافعون عن صفقة البيع ولا اعلم لماذا يدافعون فلا الراي العام ولا نواب الشعب يشكلون معهم فارقا طب ليه حرقة الدم اذا كان البشوات والبهوات سيمضون قدما في طريقهم ولن يوقفهم شيء طب ليه الباشوات والبهوات يبهدلوا نفسهم مع الفشله الذين لا يعلمون شيئا عن الاقتصاد ولا الاصلاح وبعدين يعني حد قدر يوقف بيع بنزايون ولا بنك اسكندريه ولا ماتم بيعه بلاش دي انا عايز اقول للباشوات بيع بنك القاهره يعتبر بالجمله ماذا عن القطاعي حد وقف في وشكم فيما تم بيعه حد قلكم تلت التلاته كام طب ليه المنهاده مع شوية العيال الصيع المعارضين والمستقلين واللي عاملين نفسهم فاهمين وبعدين مش انتوا الحكومه هتخافوا من مين من الممكن ان نخاف نحن من الحكومه لكن هل تخاف الحكومه من نفسها بمعني لما انا اكتب مقال ها هنا اخاف من الحكومه فألجأ الى التحسيس لكن ممن تخاف الحكومه من الشعب ياراجل بلاش كلام فاضي شعب ايه نصفه يجري خلف اللقمه والنصف الذي كان بلا شغله ولا مشغله يجري اليوم خلف المياه ممن ستخاف الحكومه من الصحافه ياراجل ده نص الصحفيين جلهم اكتئاب والنصف الآخر ركبوا المرض ثم ان كتبوا ما كتبوا لايحدثون اي تغيير لماذا ناديت ولو اسمعت حيا ولا حياة لمن تنادي وبرضه اهي معايش للصحفيين يعني اذا لم يكن هناك بيع عن اي شيء سيكتبون وكيف كانوا سيصبحون نجوم وبدل وكرفاتات ولقاءات تلفزيونيه . ليس هناك مايمكن ان تخاف منه الحكومه نهائيا ولكن اوجه كلامي للباشاوات والبهوات في الحكومه عن مسألة البيع ارجو ان يكون البيع يا واش يا واش ياباشوات يعني بالراحه لماذا الاستعجال البلد بلدكم واللي بتبيعوه ملك ليكم ما حدش هيخدوا منكم ولا حد هيوقفكم ولا حد هيسألكم بعتوا بكام وأشتريتوا بكام بس البيع براحه علشان تلاقه حاجه تبيعوها في السوق بكره وعلشان البضاعه ماترتطرطشي في السوق بالراحه احنا ورانا ايه على اقل من مهلكم الشركه ورا الشركه ورا البنك بس اوعوا وانت في الزحمه تبيعوا مقر الحكومه لحسن دي تبقى عيبه عندي فكره حطوا علامة اكس على الوزارات والمقار الحكوميه الراغبين في عدم بيعها علشان لما المشتري يجي تنبهوا عليه اني اللي عليه اكس مش للبيع ..... اعتقد قليلة جدا علامة اكس ستكون على اي شيء واعتقد انها لن تكون موجوده على اي مبني اقلكم على بركة الله من غير علامة اكس واللي يجيلوا سوقه بيعوه والمبني اللي يتباع بيعوه وابنه مكانه باكتر من تمنه واهو كله مكسب والمصانع بس لو فيها اساءت ادب الاراضي هتجيبوا مكانها منين ؟؟؟؟ اما انا غبي بصحيح ما انتوا الحكومه هتتصرفوا اكيد بلاش غباوه مني بس ممكن بعد النصايح اللي سقتها في هذا المقال اجيب تحويشة العمر ومعاها تحويشة اخواتي وامي واهلي ونشتري اكرة باب بنك القاهره الرئيسي اهي حاجه نفتخر بيها قدام عيالنا وشكرا لمجهودكم الجبار في البيع ربنا معاكم من طلعة النهار في السوق وكلمة من ده وكلمه من ده دي حاجه متعبه بس مين يقدر . بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 6:54 AM   0 comments
مــصــر هــتــفــضــل غــالــيـة عـلــيـــة
Sunday, July 15, 2007

بعدما قرأت مقال الأستاذ مجدى الجلاد وجدت أننى بالفعل كان نفسى أكون واحد تانى أكون شخص فى الطراوة أكون حلو وأمور ومريح دماغى أكون واد مطيع معرفش حاجة مبحلق عيونى وفاتح فمى وخلاص عندما يوجه إلى سؤال عن الديمقراطية أو التعديلات الدستورية أو تزوير الأنتخابات كل ما أفعله أن انظر إلى سقف الغرفة وأعمل نفسى مش واخد بالى علشان محرجش نفسى لأن أنا أصلا فى التوهان من الآخر أكون واد كول كل ما أفعلة هو مشاهدة أغانى الفيدو كليب ومتابعة أخبار الفنانات و البحث عن الفضائح التى تخصهم ومن منهم كان الكليب الخاص بها أسخن من الأخرى وعندما أريد البحث عن الجدية والأجتهاد أذهب لمشاهدة المبارايات وأشجع فريقى بحماس وعندما يفوز أشعر بالفخر والنشوى وكأننا عبرنا خصوصا" وأنا أرى أننى لست الوحيد الذى يملك هذا الأحساس بل كبار رجال الدولة يفعلون مثلى ولكن مع الفارق فأنا لا أستطيع شراء تذكرة مباراة هامة من السوق السوداء بأضعاف ثمنها الأصلى ولكنهم يجلسون فى مقصورة الأستاد كم هو جميل أن تتلاقى الأهداف بينك وبين كبار رجال الدولة فى شئ ... وكمان كان نفسى بعد كل أنتصار لنا فى مباراة أمسك علم مصر وأنزل أطـيـح به فى الشوارع وأهتف الله اكبر انتصرنا بالفعل سيكون أحساس جميل... كان نفسى عند سماع مسؤل كبير وهو يقف أمام الكاميرات ويقول أن بناء الكبارى أنجاز كبير وأن لولا الكوبرى الفلانى لكنا فقدنا كل السبل فى تحقيق التنمية المنشودة كان نفسى بجد أصدق ... ياه كان نفسى أهلل بأعلى صوتى وأشيد بدور الدولة التى توحدت أرادتها وتجنبت خلافتها من أجل بناء كوبرى عملاق أو توصيل مواسير صرف كان نفسى اصدق أن هذه الأشياء لا تحدث فى أى مكان فى العالم بشكل تلقائى وأنها أمور طبيعية بل أنها من واجبات الدولة خصوصا" عندما تكون الدولة من النوع الفنان فى تحصيل الضرائب ورسوم الطرق ... كان نفسى اصدق أن الدولة فعلت هذه الأنجازات من جـيـبـها الخاص ولم تفعلة من جيوب المواطنين ... كان نفسى أسمع أن المياه ملوثه ومشربش وأنا خايف من أمراض الكبد أو الفشل الكلوى كان نفسى أشرب وأنا مستمتع وأقول كمان ... كان نفسى عند سماع كلمة أزهى أشعر بالزهو والأفـتـخار وأردد وأقول نحن نعيش أزهى عصور الديمقراطية وكل ما يحدث لقــفــا المواطن فى بعض الأحيان ما هو إلا نوع من التربية ... كان نفسى اقول بالفم المليان أننا دولة بتعرف يعنى أية حقوق الأنسان قـفـا مين وشلاليت مين وتعليق اية ... كان نفسى أفهم أن الأقتصاد الحر ملوش معنى غير أن الدولة تنفض أديها وتسد ودنها وتبيع أملاكها لكل من هب ودب ... وكمان كان نفسى أول ما تقول الدولة أنها لا شاغل لها ولا أهتمام غير بمحدودى الدخل أزقطط وأطير من الفرح وأعرف أن بعد الكلام ده فى خير مش غلا وكوى ... ياه أنا كان نفسى بالفعل أكون واحد تانى واحد جديد يحط فى شعره جل ويروح يتمشى فى القرية الذكية وياخد معه كمية من المياه لأن الجل بيحتاج يتبل كل فترة والقرية مافيهاش ميا وعلى الرغم من كل الى نفسى فية ... ء
إلا إن مــصــر هــتـفــضـل غــاليــه عـليـة . بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 9:37 AM   0 comments
صـــبـــاح الـــخـــيـــر
Thursday, July 12, 2007

كان نفسي !! بقلم مجدى الجلاد ١١/٧/٢٠٠٧
كان نفسي أطلع حاجة تانية.. أريح دماغي من «صداع» المشاكل والهموم.. وأبيع القارئ وأشتري «رضا النظام».. كان نفسي أطلع بتاع الحكومة والنظام والأمن.. أتربي من أولي جامعة علي كتابة التقارير الأمنية عن زملائي.. أتدرج في الرتبة من «متعاون» مع أمن الدولة إلي «متفرغ» لخدمة «أمن الدولة».. إلي «محترف» تجسس لـ«أمن الدولة».. إلي رتبة غير رسمية في «أمن الدولة».
كان نفسي أبقي «مفتح» وعارف مصلحتي.. كان زماني حاجة كبيرة جداً في صحافة الحكومة.. أسافر في معية السيد الوزير.. أهرول خلفه في المطارات، وأنا أحمل حقيبة سيادته.. أنتفض غضباً وأرفع «المطواة»، إذا عكر أحدهم مزاج سيادته.. ترتفع حرارتي حين يعطس.. وأصاب بالتهاب رئوي حاد، إذا سعل أو «شِرِق».. وأخلع ملابسي وأقف في ميدان عام، مهاجماً كل من يدوس لسيادته علي طرف.
كان نفسي أطلع سجادة يدوس عليها مسؤول كبير.. أو أعمل إيدي طفاية لسجاير سيادته.. كان نفسي الرضا يزيد ويزيد، فأصبح «حذاءً» في قدمه وليس سجادة.. ثم يزيد الرضا فأصبح «نفس دخان» يخرج من فمه الكريم.
كان نفسي أعيش في جيب النظام الحاكم.. أتمرمغ في نعيمه وخيره.. كان زماني «متختخ» مش مسلوع.. كان زمان عندي «لُغد كبير».. أمشي منتفخاً بين الناس، رغم الذل والمهانة التي ألقاها في المكاتب المغلقة.. كان نفسي أطلع «مذيع بارز» مثلاً.. أقف لألقي علي المشاهدين الرؤي والأفكار «المجعلصة».. بينما أتلقي التعليمات والأوامر من «ولي نعمتي»، الذي يضعني في خانة «الأدوات القذرة» لإدارة اللعبة.
كان نفسي أطلع «منافق» وعيني جامدة «يندب فيها ألف رصاصة».. كان نفسي ربنا يديني «جلد تخين»، لا يشعر بوخز الضمير، حين أبيع ٧٦ مليون مصري، من أجل إرضاء شخص واحد.. أو من أجل منصب و«شوية فلوس كتيرة».. كان نفسي ربنا يديني «جوز عيون» تري احتقار الناس إعجاباً وإشادة، وتحيل «البصقات» إلي قبلات، وتنظر لكل الرجال المحترمين باعتبارهم «أعداء الوطن»، الذين يريدون له الخراب والدمار.
كان نفسي أرجع لأبنائي في المساء بفيض من الفخر والاعتزاز، لأن السيد الرئيس وضع يده علي كتفي.. أو عرفني بالاسم.. أو حتي نظر إلي الاتجاه، الذي أقف فيه، انتظاراً لنظرة رضا، أو حتي نظرة محايدة.. كان نفسي ربنا يديني «برايفت نامبر» يتلقي اتصالاً من سكرتارية الوزير، يحمل عبارة فيها موسيقي الدنيا كلها «الباشا راضي عليك.. الباشا مبسوط منك».. حتي لو انتهت المكالمة بإغلاق الهاتف سريعاً.
كان نفسي أركب مرسيدس من «فلوس الحكومة».. فأحلي ما في مصر أن تركب «فلوس الحكومة».. ثم يمتلئ حسابك في البنك بفلوس الحكومة.. تسافر بـ«فلوس الحكومة».. تشتري وتأكل وتشرب بـ«فلوس الحكومة».. كان نفسي أعيش «سفلأة» علي «قفا الحكومة».. وفي المقابل سوف أفعل ما تريده الحكومة، حتي لو طلبت مني أن أولي وجهي نحو مجلس الوزراء صباحاً.. ونحو «أمن الدولة» مساءً.. وأن أسبح بحمد «الرئاسة» آناء الليل وأطراف النهار.
كان نفسي أطلع «سافل» بالفطرة.. خاين لأهلي وناسي.. أري الفساد طهارة وشرفاً.. وأنظر للقمع باعتباره منتهي الحرية.. وأدعو لسحل كل من ينطق بكلمة.
.. باختصار.. كان نفسي أطلع «خدام للنظام الحاكم».. وحين يرحل «النظام» أصب غضبي عليه.. وأبدأ مرحلة جديدة مع «نظام جديد».. ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه !
ء
posted by البيان المصرى @ 7:17 AM   0 comments
لـــيـــة ؟؟؟ يعني لـــمـــاذا
Sunday, July 08, 2007

مشهد (1) خارجي ليل : مجموعه من المصريين في احد بقاع ارض مصر الريفيه الساحيله تقوم باختطاف مجموعه اخرى من المصريين المقيمين معهم في نفس البلد او اغراب عنهم
مشهد (2 ) ليل خارجي : مجموعه من العسكر المدججين بالاسلحه تستعد لمحاصرتهم
مشهد (3) عز الظهر خارجي : نفس المجموعه الاولانيه ومعاهم زياده تقطع الطريق الرئيسي لتوصل رسالة احتجاج الى كل العالم مش بس الحكومه
مشهد (4 ) داخلي أضاءه خافته مع دخان سجاير : مجموعه من السئولين ينفثون دخان لفافات التبغ في حيره كيف يتعاملون مع هؤلاء الخارجين على القانون
ماسبق عزيزي القاريء كتب بطريقة سيناريو لعمل درامي لأن ماحدث يوصف بالدراما ولكنه واقع ولكن ليه ؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟ حدث لأهالي احدي قري البرلس هذا الامر رغبة في الشهره رغبة في البطش رغبة في اقلاق الساده المسئولين على الفاضي تخيلوا فعلا على الفاضي لأن الكوب فاضي فاضي فاضي على غرار باطل ليس به ماء مافيش ميه الميه مقطوعه نو ميه فينيتو ميه بكم لغه وكم مره كان على هؤلاء البشر ان تتحمل البقاء بدون مياه ليدخلوا في موسوعة جينز هذا اولا وثانيا كم مره وكيف كان يجب ان يقولوا ماعندناش ميه يااصحاب الخطط الخمسيه وانجاز البنيه الاساسيه ما عندهمش ميه اذن هل اخطأ لأنهم تجاوزا ونتهكوا القانون ولكن ملعون القانون وملعون الدستور على الكل كليله لو اضطر الى البقاء من غير ميه ايام وشهور وكالعاده سنسمع ممن ينتسبون الى السلطه أنهم لديهم الحق ولكن ليس بهذا الاسلوب تكون المطالبه بهذا الحق وارد و أقول لهم كسر حقك منك ليه يا عدمي الاحساس والرحمه اقل ما يمكن ان توصفوا به انكم لستم ببشر ولا تخافون الله بقلك ميه مييييييه مياه واتر اكوا اي الحياه طيب ازي الحال لما يشوف اهالي هذه القريه وما جاورها اعلانات المياه المعدنيه النقيه تصاحبها فتاه لعوب حلوه واموره وهم لايجدون قطرة مياه لأبنائهم ولنسائهم ولنفسهم وأين في بلد النيل بالمناسبة الآن فقط ادركت لماذا اسعار الاراضي والعقارات على النيل غاليه لأن الميه أغلى لو أن مايجري في عروق المسئولين مياه وليس دم لما حرم هؤلاء من المياه وهذا ليس حالهم ولكنهم فقط من جرأوا وطالبوا بحقهم ولكن هذا يحدث في طول مصر وعرضها في ريفها وحضرها وعاصمتها ومدنها والسؤال لكل المسئولين ألم تحكوا وتتحاكوا بالبنيه الاساسية ام ان ماسورة المياه لاعلاقة لها بها ألم تسقطوا الخطط على رؤسنا كالمطر اشي خمسيه واشي ستيه واشي سعديه ونبويه وفي النهايه نموت عطشا في بلد النيل الله بعباده ارحم فوهب لنا النيل لأن شعب مصر لو لم يكن لديه النيل ويشرب بالمياه المحلاه او الجوفيه وهذا يعتمد على جهود جباره لجبابرة الحكم لكنا نسينا طعم المياه بل لكنا ابدنا عن بكرة ابينا وبهذه المناسبه الساره اهدي جيل البنيه الاساسيه وانا منهم كل تحياتي الى ان التقي بهم في المقال القادم لأنه الجيل الذى لا اعرف له صفه بين الاجيال المتعاقبه على تاريخ مصر هبة النيل . بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 7:38 AM   0 comments
يـــــا بــــلـــــكـــــونـــــاتـــك يــــا لــــنـــدن
Sunday, July 01, 2007

هى البلكونات في لندن مالها؟ من غير سور ولا إيه؟

تحذير من البيان المصرى لكل مواطن مصرى

أحذر من الوقوف فى بلكونات لندن
لأن فى حالة سقوطك ستتهم بالأتى
سكرى
مجنون
مكتـئـب
عميل وأنتحر
ضحايا مصر فى بلكونات لندن

الفريق الليثي ناصف أنتحر من الدور الخامس في لندن .. سعاد حسني أنتحرت من الدور الخامس في لندن .. اللواء علي شفيق مدير مكتب المشير عبد الحكيم عامر عثر عليه مقتولا في شقته في لندن ... وأخيرا أشرف مروان (وقع--انتحر--قتل) من الدور الخامس في لندن- يبدو لى ان شرفات المنازل فى بريطانيا فى حاجة الى حديد المهندس احمد عز

نصيحة من البيان المصرى محدش يشب من البلكونة خصوصا" فى لندن . بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 9:15 AM   0 comments
فى الممنوع

فى الممنوع بقلم مجدى مهنا ٣٠/٦/٢٠٠٧
للسيد صفوت الشريف رئيس مجلس الشوري والأمين العام للحزب الوطني.. حب وتقدير كبيران في قلبي . كيف لا أحبه ولا أقدره.. وهو دائم السؤال عني في مرضي، لم يتوقف سؤاله عني، وكنت أشعر بالصدق في كلامه وبدفء العلاقة الإنسانية معه، وكان دائما يعرض خدماته، وكنت دائما أشكره، وفي سفري الأخير إلي فرنسا، تكرر السؤال عني، في يوم كان مشغولا فيه في متابعة وفبركة نتائج المرحلة الثانية من انتخابات مجلس الشوري، فهو في وسط مشاغله الكثيرة لم ينس الجانب الإنساني ويحرص أن يؤديه علي أكمل وجه . وأنا من جانبي كنت أحاول أن أفصل ما بين الجانب الإنساني الذي أجبرني علي حبي له، وبين دوري كصحفي وكنت لا أتردد في التعليق علي بعض تصريحاته وقراراته وتوجيه انتقادات حادة إلي بعضها، وكان أحيانا يعلق علي البعض منها، لكنه أبداً لم يغضب ولم يعاتبني علي حرف كتبته . نعم أعترف بأنني مدين للسيد صفوت الشريف بهذا الجانب الإنساني، فليس مطلوبا منه ولا واجبا عليه أن يحاصرني بالسؤال عن صحتي وعن أحوالي، وهي محاصرة كنت أحبها، وكانت تدعمني وتؤازرني في مرضي. لكنني وبصراحة، وبعد انتخابات مجلس الشوري الأخيرة حاولت الضغط علي أعصابي، لكي أمنع نفسي عن توجيه هذه الرسالة إليه، ولكني فشلت . يا سيدي.. من واجبي أن أصارحك بأنك نجحت وبامتياز في تدمير الحياة السياسية وفي إفسادها وتسميمها.. حتي عشرين سنة قادمة. لست وحدك بالطبع، فهناك آخرون إلي جانبك ساهموا في إفسادها، لكنك تقوم بالدور الأكبر، إن الفرق بينك وبين أي مسؤول آخر ساهم في تسميم الحياة السياسية هو أنك تبدو أو تحاول أن تبدو مقتنعا بما تفعله، وتري أنه يخدم الوطن ويعمل علي إصلاح البلاد وعلي تقدمها، بينما الآخرون يعرفون أنهم «أراجوزات» وغير مقتنعين بما يفعلون، ويقولون هذا ويعلنونه في جلساتهم الخاصة، فهم تروس يحركها الآخرون، وأنت الترس الكبير الذي يحرك التروس الصغيرة. وهؤلاء لا يستحقون مني مهما علت مناصبهم ومراكزهم أن أشغل نفسي بهم وأن أسطر عنهم كلمة واحدة يا سيدي، لو أن هناك قانوناً يعاقب علي عملية الفساد السياسي، لكنت أنت أول المسجلين في القائمة، وكنت أول من يطبق عليه هذا القانون. إنني أدعوك إلي مراجعة نفسك وأن تقف أمام ضميرك وقفة حق وأن تتخذ قراراً شجاعا، ليس بالاعتراف بدورك في تسميم الحياة السياسية، فهذا كثير ولا تقدر عليه، ولا أطالبك بدفع ثمنه، لأن ثمنه قد يكلفك حياتك، لكنني أدعوك إلي اعتزال الحياة العامة وأن تدعو الله في صلاتك أن يعفو عنك وأن ينجي مصر من خطر سمومك . في النهاية أرجو ألا يتسبب خطابي هذا لك في ضيق أو ألم أو أذي نفسي، وأعتذر لك سيدي إذا تسبب لك في أي شيء من ذلك، والاعتذار ليس عن المقال، ولا عما جاء فيه، وإنما عما قد يسببه لك من ألم، كما أرجو ألا تحرمني
من سؤالك عني خاصة وقت الشدة، فهذا الجانب من شخصيتك أحبه وأقدره، مع خالص تحياتى . ء
posted by البيان المصرى @ 7:52 AM   0 comments
مواضيع العدد
  • خواطر
  • هى مصر هتفضل تشحت كدة كتير !!! مفيش مشكلة ...
  • الفهامة
  • مرة زمان
  • جيل السبعينات و أوائل الثمانينات.
  • 25/1/2011
  • أخى جاوز الظالمون المدى
  • مـصر زهـقـت بـقى
  • الفــقر يولد الكــفر
  • التعايش - المشترك
  • زائرينا من 26 / 6 / 2007
    مواقع تهمك
    الأعداد الشهرية
    شــارك بــصوتك
      My Ballot Box
      هل توافق على السفر للعمل بأسرائيل؟

      لا يمكن أن أوافق مهما كان العرض
      أوافق إذا كان العرض مغرى
      أوافق بسبب ظروفى
      أوافق لأننا بحالة سلام
      أوافق لأن العمل ليس له وطن
      لا أوافق لأن ما بيننا هو سلام شكلى
      السؤال من الأساس لا يليق


      View Results
    خدمات
      Google
      مجموعات Google
      اشتراك في أحمد سرور
      البريد الإلكتروني:
      زيارة هذه المجموعة

      فى اى يوم هذا التاريخ

      أضــف الصــفــحــة للــمــفــصــلة http://albayanalmasry.blogspot.com/
      أبـــحث داخــل الــصــفــحة

      أجــعــلــنــا صــفــحــتــك الرئـــسيـــة
      أنت الزائر رقم
      Free Web Counter
      لـتـحديـث الصفحة أضغط هنـا
    © البيان المصرى جميع الحقوق محفوظة تصميم وإدارة أحمد سرور