الأخــبار و الــصحافــة
أســمــع وشـــوف
الشيخ / عبد الباسط
على سلامه - بنـتـى نور
على سلامه - عارفه يامًه
على سلامه - احسن من الاول
على سلامه - الله يرحمك يا سبت
على سلامه - أحب العسل
على سلامه - مالاقيش مصر
صوت بلادي
الــحــدود
أضف تعليق

تـــصــــريحــــات للـــبــيـــع
Sunday, September 09, 2007
اكاد ان اجزم اننا نعيش في وطن أصيل ولكن كثر فيه التضليل بل قل ولا تخجل الاساس في ادارة شئوونه هو التضليل بكم التصريحات التي تخرج عن كل وزير وغفير في هذه الادارة لهذه البلاد وهي تصريحات متضاربه تاره مضلله تارة اخرى مستفزه في اغلب الاحيان يقال التصريح وعليك ان تصدق وان تتفاعل وتتعامل معه بهدوء ولكن من اين تأتي بالهدوء فالملقي للتصريح على مسامعك تشعر كأنه يقولها لك من بين السطور اسمع يا ابن بلدي اول ما أخلص تصريحي عليك بتصديقه او ابحث عن اعرض الحوائط في بر مصر واخبط دماغك فيه وان جابت دم قرب من اكبر بحر وانقع دماغك فيه وبعدها اشرب منه بالطبع هذا امر اعتدنا عليه ولو سألنا الملايين من المصريين سيأكدون المعنى وسيجد كل واحد من هؤلاء الملايين تصريح مغاير عن التصريح الذي استفز اخوه اما انا شخصيا فأستوقفني تصريح اخير وسط جبل التصريحات اليوميه فلقد شاهدت وقرأت وسمعت وتابعت عن كثب كما فعل الكثيرون والمهمومون من ابناء المحروسه شائعة مرض الرئيس ودارت حرب ضروس بين المستقلين والمعارضين وبين التابعين على انها اشاعه من عدمه في البدايه وبعد ذلك عن المسئول عن هذه الشائعه وبعدها تأثيم بعض المستقلين وتجريمهم بتهمه جديده نوفي لسه من كرتونة التهم وهي البلبله بفتح الباء وهي تهمه وليست بضم الباء فتصبح طير وفي خضم ذلك صرح الدكتور نظيف لطمئنة الشعب الحيران والمتوتر على مستقبله قائلا لهم ان هناك سيناريو موجود في مثل هذه الظروف وكأنه قد اخرج الخبأه او جاب التايهه الكل يعلم ان الدستور نظم الامر يا دكتور احمد يا رجل المعلومات ان في مثل هذه الاحوال يتولى رئيس مجلس الشعب مدة ستة اشهر لحين الاعداد لانتخابات حاليا استفتاء سابقا على منصب رئيس الجمهوريه فهل اعتقدت يا سيدي ان هم الشعب وتوترة كان لعدم علمه بهذه المعلومه الدستوريه ام هو قلق من فترة الاشهر السته التي سيحكم فيها رئيس مجلس الشعب فبارك الله لك اثلجت صدورنا وجعلتنا نعرف طعم النوم بعد ان هجرنا مضاجعنا ياسيدي المقلق هو ماسيحدث بعد الاشهر السته وما سيعد له خلال الاشهر السته يا سيدي المقلق هو في تسمية من يحكم وتابع لأي مؤسسه واي حزب المقلق في المرشحين لا في من سيجري الانتخابات المقلق هو مايراه الشعب مجهول فلا يجول في خاطره او خياله اسم او شخص يحكم بعد ان دمر الواقع الخيال المقلق يا سيدي في ان النظام الحالي اعدم قهرا او كمدا او سياسيا كل من يمكن ان نفكر فيه مجرد التفكير لا ان نتفق عليه او على صلاحيته بل واغلق المؤسسات التي يمكن ان يخرج منها من يمكن وان يصلحوا لمثل هذه المهمات وهو تعبير مجازي فهي تعمل ولكن كأنها لاتعمل سيدي الفاضل اننا نتحدث عن المنصب الاهم والارفع والاكثر تأثيرا في حياة المصريين لا عن منصب يمكن ان يشغله اي رجل اعمال من المقربين او استاذ جامعه من المحظوظين هل علمت عن اي منصب نتحدث اذا علمت يا سيدي فأعتقد ان تصريحك لا يقدم ولا يؤخر بل يشعل في الرأس فتيل الغضب اما اذا لم تعلم فلك مطلق الحريه ولك العذر ان تصرح كما يحلو لك وليس من يعملون معك من وزراء بأفضل منك وما يصدر عنهم من تصريحات يوزن ويباع بالكيلو فلك الحق ان تتفوق عليهم لتدخل في دائرة الاطنان قبلهم . بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 9:20 AM   0 comments
خـــــط أحـــمر
Saturday, September 08, 2007
لا نفق يكفي .. ولا كوبري ! بقلم سليمان جودة 7/٩/٢٠٠٧
قد يكون المرء غنيا بالوراثة، بمعني أن تكون ثروته كلها، قد انتقلت إليه من أبيه، ولكن وجود الفلوس بين يديه، وحيازته لها، لا يعني أنه جدير بها، فهو يظل في حاجة إلي أن يفعل شيئاً، يثبت به أنه مستحق لما آل إليه بالميراث، ويظل أيضا في حاجة إلي أن يضع بيديه ما يؤكد مشروعية ما يملكه بالنسبة له هو، وليس بالنسبة لأبيه. وليس هناك شيء يوضح هذه الفكرة، ويشرحها بصورة ناصعة، إلا مدي مشروعية وجود الرؤساء، والملوك، والحكام بوجه عام ، علي مقاعد الحكم في مختلف الدول إن محمد علي باشا ، علي سبيل المثال، وصل إلي حكم مصر، عن طريق النخبة التي جاءت به إلي الكرسي.. ولكنه بعد أن استقر علي مقعده، كان لابد أن يبحث عن مشروعيته الخاصة به، بطريقته، وأسلوبه، وفكره، وعقله.. ولذلك شرع في بناء مصر الحديثة، وبني جيشاً من لا شيء، وأسس صناعة السلاح في البلد، وأدخل زراعة القطن، وراح يشيد السدود، والقناطر، وينشئ بلداً علي قواعد راسخة لا تتزعزع، ويرسل الفتوحات إلي أطراف إمبراطوريته.. ومن هنا ـ ومن هنا فقط ـ كانت إضافاته التي أكسبته شرعية الوجود، علي رأس السلطة، منذ عام ١٨٠٥، إلي عام ١٨٤٨، ثم مشروعية التواجد، علي صفحات التاريخ، فيما بعد . وكان أغلب أبنائه وأحفاده، الذين حكموا مصر من بعده، إلي عام ١٩٥٢، علي وعي بهذه الحقيقة، من أول إسماعيل باشا، الذي كان له طموحه الكبير في أن يجعل بلده قطعة من أوروبا، كما كان يريد ويردد وقتها، وكان طوال ١٦ عاما، حكم فيها هذا الوطن، راغبا في أن يؤسس له مشروعيته الخاصة أيضا، من خلال افتتاح قناة السويس، مرة، وإنشاء دار الأوبرا مرة أخري، ومن خلال التأسيس لأول مجلس تشريعي عربي، في عهده، بإنشاء مجلس شوري النواب، عام ١٨٦٦ علاوة علي عنايته بالزراعة، باعتبارها هدفا، وطريقاً كان يجب أن يقطعه، إلي نهايته. ولو أن الملك فؤاد، ليس في تاريخه، غير إقرار دستور ٢٣، فإنه يكفيه، من حيث المشروعية الخاصة، التي يحتاجها، لكي يرسخ وجوده، كحاكم، لا يكتفي بما آل إليه، ولكنه يضيف إليه بصماته الخاصة، التي يسجلها التاريخ باسمه وفي عهده، وعصره، ويفرد له مكانة، ومكانا بين رجاله، من أجلها وحدها. وربما كان الملك فاروق، آخر ملوك هذه الأسرة، هو الوحيد الذي لم يفكر في بناء مشروعيته الخاصة، ولم يقدم شيئاً، يقال عنه، فيما بعد، إن هذا من صناعة فاروق في أيامه، وليس من صناعة غيره.. ولذلك، عندما رحل فإنه ذهب غير مأسوف عليه من أحد. وقد كانت ثورة يوليو كافية لإعطاء عبدالناصر مشروعيته التي يحكم ويعيش ويموت بها، ولكنه رغم ذلك، أضاف إليها رغبته الصادقة في إقرار مبادئ العدل الاجتماعي، بين الناس.. صحيح أن عدوانه علي الديمقراطية قد دمر كل شيء، وأفسد أغلب منجزاته، إن لم يكن قد أفسدها كلها.. ولكنه في النهاية، كانت عنده مشروعيته التي يحكم بها.. وهو الشيء نفسه الذي أدركه السادات من أول لحظة جاء فيها إلي الحكم عام ١٩٧٠.. فقد كان في إمكانه أن يحكم بشرعية ثورة يوليو، ولكنه فكر وقرر أن تكون له مشروعيته الخاصة جداً، شأن أي حاكم، لا يعترف بما آل إليه، بقدر ما يبحث عما سوف يخترعه خالصا، من رأسه، ومن عمله، ومن إبداعه! فما هو الشيء الذي يؤسس لمشروعية الرئيس مبارك، منذ عام ١٩٨١، إلي هذه الساعة؟! لاشك أن له أعمالا أنجزها، طوال هذه السنين، ليس في مقدور أحد أن ينكرها.. ولكنها حين نتأملها، ليست من النوع الذي نقصده، حين نتكلم عن أشياء تقيم مشروعية نظام، ومشروعية حاكم.. وأغلب الظن أن الوقت لايزال متاحا، وإن كان ضيقاً، لتأسيس مشروعية، من هذا الصنف.. وإذا كان دستور ٥٦، بكل تعديلاته، وتلفيقاته، وصولاً إلي دستور ٧١ الحالي، قد أفسد حالنا، وأوصلنا إلي ما نحن فيه، من بؤس، وسوء حال.. فأمام الرئيس مبارك أن يشرع في وضع دستور مختلف، يكون هو موضع مشروعيته، ويصلح به حال هذا البلد، لخمسين عاما مقبلة، بعد أن أفسده دستور ٥٦ بتفريعاته، طوال خمسين عاما مضت!!
نتحدث عن دستور يدخل به الرئيس التاريخ.. وليس عن كوبري يفتتحه، أو حتي عن طريق كبير، يطلق إشارة البدء فيه.. ولا عن نفق، قد يؤسس لوجود وزير، في وزارة، ولكنه قطعا لا ينفع مع حاكم يريد أن يحجز مكانه، ثم مكانته، بين هؤلاء الذين سبقوه!
دستور جديد، يخاطب حقائق العصر، كفيل بأن يجعل مبارك يجلس إلي جوار هؤلاء، دون أن يكون جلوسه موضع جدل، أو نقاش! .
ء
posted by البيان المصرى @ 9:18 AM   0 comments
مـــصــر للـــجــمــيــع
Sunday, September 02, 2007
لا يوجد من يستطيع أن ينكر دور الأعلام والتطور الذى حدث فى هذا المجال على كافة الأصعدة والذى بمقتضاه تحول العالم إلى قرية صغيرة يقع فى أولها الحدث فيعلمة من يسكن فى أطرافها بعد دقائق معدودة ... لكن عندما يصبح الصراع بين أجهزة الأعلام المختلفة على نقل الأخبار أى أخبار لمجرد السبق فهنا يكمن الخطر وقد ظهر هذا الأمر بتجلى فى قضية هذا الشاب المسلم الذى تنصر ولا أريد ذكر أسمة أو وضع صورته التى تجعلك من النظرة الأولى لها تــتـيـقـن أنك أمام شاب أفاق لا يريد أكثر مما وصل إلية صور فى الجرائد حوارات فى البرامج التليفزيونية صور ولقائات على شبكة الأنترنيت فهو شاب فاشل لم يستطع أن يجد له دور فى مجتمع فشل فى أحتواء الشباب فبحث عن دور وبعد طول عناء ولف ودوران أستطاع أن يجد الفكرة وللأسف وقعت أجهزة الأعلام فى الفخ الذى نصبه إليها وكان على هذه الأجهزة أن تعلم أن هذا باب لا يجب فتحة لأن بعد ما حدث أصبح هذا الباب فتحة بسيط والدخول إلية سهل من ضعاف النفوس سواء من المسلمين أو المسيحين لأن هناك شباب أصبح مهوس بالشهرة ويسعى لها بأى وسيلة حتى وإن كان هذا على حساب العقيدة التى يوجد بيننا من لا يعلم عنها إلا أنه ولد هكذا فمثل هؤلاء لايتشرف بهم الدين الأسلامى ولا يحزن عليهم المسلم العاقل ولا أعتقد أن دخولهم لعقيدة أخرى يعد أنتصار كما يصورة البعض.... وكل ما نخشاه أن نجد هذا الشاب بطل فى فيلم من أفلام شركات الأنتاج التى تستغل أى فرصة وتفعل أى شئ من أجل المال ... وإن كانت عائلة هذا الشاب تنصلت منه وتحدثت عن هذه العائلة بعض وسائل الأعلام ونحن نعلم مدى الألم الذى يشعرون به لكننا نلوم عليهم ونقول أن هذا هو نتاج الحرية الزائدة والتربية البعيدة كل البعد عن الدين ... لكن الغريب والمؤلم فى الموضوع هو البنت التى تزوجها هذا الشاب فهل اصبح بين عائلتنا مثل هذه الفتيات التى تستطيع بكل وقاحة فعل كل هذا دفعة واحدة هروب مع شاب ولف ودوران فى حوارى مصر وأقامة فى فنادق درجة عشرين ثم تأتى الطامة الكبرى وهى الجرأه على الخروج من الملة ... إن أعتناق الأنسان لعقيدة ما يجب أن يكون فى ظروف طبيعية وأن يكون هذا الأنسان على درجة من النضج وأن يكون قد تبحر فى قراءة الكتب التى تشرح هذا الدين وأن يكون شخص منتج له عمل أو مصدر رزق وليس شاب تبحر فى الجلوس على المقاهى بصحبة فتاة يقوم بالشحاته عليها من كل من يتوسم فيه أنه يستطيع تقديم المساعدة الماديه وتوفير مكان يختلى بها فيه ... نحن نقول أن الخطر الأكبر على مصر بعد الخصخصة التى أكلت الأخضر واليابس هو فتح باب للفتنة بين المسلمين والمسيحين ونقول أن الأسلام لن يخسر ولن يتأثر بخروج الباحثين عن الشهرة أو المال منه ولن يستفيد أخوانا المسيحين من هؤلاء شئ ... ونرجوا من كل من يملك وسيلة أعلام أن يتقى الله ولا يسلط الضوء إلا على مايستحق ولا ينجرف وراء غيره لمجرد أثبات أنه صاحب السبق لأن أى شئ ممكن أصلاحة حتى الخصخصة لأن يوما" سيأتى وستسترد فيه مـــصـــر ممتلكاتها أنما أياكم والفتنة . بقلم أحمد سرور
بسم الله الرحمن الرحيم

فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِــئــتَـيـْنِ وَاللّهُ أَرْكَسَهُم بِمَا كَسَبُواْ أَتُرِيدُونَ أَن تَهْدُواْ مَنْ أَضَلَّ اللّهُ وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً (88) . ء

بسم الله الرحمن الرحيم
وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا (140) . ء

بسم الله الرحمن الرحيم

إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا (145) . ء

صدق الله العظيم
posted by البيان المصرى @ 6:53 AM   0 comments
مواضيع العدد
  • خواطر
  • هى مصر هتفضل تشحت كدة كتير !!! مفيش مشكلة ...
  • الفهامة
  • مرة زمان
  • جيل السبعينات و أوائل الثمانينات.
  • 25/1/2011
  • أخى جاوز الظالمون المدى
  • مـصر زهـقـت بـقى
  • الفــقر يولد الكــفر
  • التعايش - المشترك
  • زائرينا من 26 / 6 / 2007
    مواقع تهمك
    الأعداد الشهرية
    شــارك بــصوتك
      My Ballot Box
      هل توافق على السفر للعمل بأسرائيل؟

      لا يمكن أن أوافق مهما كان العرض
      أوافق إذا كان العرض مغرى
      أوافق بسبب ظروفى
      أوافق لأننا بحالة سلام
      أوافق لأن العمل ليس له وطن
      لا أوافق لأن ما بيننا هو سلام شكلى
      السؤال من الأساس لا يليق


      View Results
    خدمات
      Google
      مجموعات Google
      اشتراك في أحمد سرور
      البريد الإلكتروني:
      زيارة هذه المجموعة

      فى اى يوم هذا التاريخ

      أضــف الصــفــحــة للــمــفــصــلة http://albayanalmasry.blogspot.com/
      أبـــحث داخــل الــصــفــحة

      أجــعــلــنــا صــفــحــتــك الرئـــسيـــة
      أنت الزائر رقم
      Free Web Counter
      لـتـحديـث الصفحة أضغط هنـا
    © البيان المصرى جميع الحقوق محفوظة تصميم وإدارة أحمد سرور