الأخــبار و الــصحافــة
أســمــع وشـــوف
الشيخ / عبد الباسط
على سلامه - بنـتـى نور
على سلامه - عارفه يامًه
على سلامه - احسن من الاول
على سلامه - الله يرحمك يا سبت
على سلامه - أحب العسل
على سلامه - مالاقيش مصر
صوت بلادي
الــحــدود
أضف تعليق

عيد سعيد
Monday, December 25, 2006
بمناسبة عيد الأضحى
عندى ملاحظة غريبة شوية عن علاقتنا باللحمة لا أدرى لماذا نعتبر أن أكل اللحمه هو نوع من الرفاهية ونتعامل معها على أنها شئ غالى وذو قدر وأنها الأهم والأغلى من باقى المأكولات وهذا لا ينطبق على طبقة معينة فى المجتمع فكل طبقات المجتمع لها نفس النظرة تجاه اللحمة فإذا حضرت حفل أو فرح شعبى تجد التهافت على اللحمه بشكل غريب. وأذا حضرت حفل راقى أو زفاف خمس نجوم تجد نفس التهافت على اللحمة ولكن بشكل شيك وتجد أن جميع المأكولات متوفرة ومتبقى منها الكثير أم اللحمة فقد نفذت. وإذا أراد أحد أن يندر ندرا" دائما " ما
يقول أنه إذا ربنا كرمه فى الموضوع الفلانى سيقوم بتوزيع عيش ولحمة. وهناك بعض الأشخاص لما ربنا يفتح عليهم بعد معاناة مع الفقر أول حاجة يعملوها أنهم يكلوا لحمة كل يوم وممكن يفطروا لحمة على الرغم أنهم لم يتحولوا إلى أسود. وأتذكر ونحن بالمدرسة كان لنا صديق والدة جزار كان هناك بعض الزملاء أول ما يعرفوا هذا الخبر يكون السؤال يعنى بتكلوا لحمة كل يوم. بصراحة أنا لم أستطع الوصول لسبب معين فى بداية الأمر ولكن أعتقدت أن هذه العلاقة بيننا وبين اللحمة نابعة من الفقر المزمن الموجود فى مصر على مر عصورها لكن علاقة الأغنياء باللحمة دمرتلى هذا الأعتقاد بس بعد تفكير أكتشفت أن هذا الأعتقاد صحيح لأن تقدير الأغنياء للحمة نابع من أحساسهم بالأحتياج الشديد الذى يشعر بيه الفقير تجاه اللحمة . وبمناسبة عيد الأضحى نحن نهنئ كل محبى اللحمة لأن فى هذا الوقت من كل عام كل الناس بتاكل لحمة لا يوجد فرق فى هذا اليوم بين غنى أو فقير الحمد لله .و
محدش عندوا شواية . بقلم أحمد سرور.و

posted by البيان المصرى @ 1:03 PM   1 comments
مصر التي في خاطرهم ودمائهم
Sunday, December 24, 2006
مع اقتراب عام جديد ومع عام اوشك على الانقضاء اقف مشدوها امام الغاليه مصر لماذ
لأن كتاب التاريخ اوشكوا على سن اقلامهم لتدوين ما حدث في مصر خلال عام والخيال يأخذني الى ما قد يكتبوه ! فإن كانوا من الموالين – اللهم قربنا منهم واصرف غضبهم عنا – سيكتبون عن مصر البناء مصر النماء مصر العمار في كل مكان عن مصر القويه في علاقاتها الخارجيه عن مصر المعتدله في ميزانها التجاري الغنيه بالثروات البتروليه المكتشفه صباحا وعشية مصر المصدره مصر الناهضه مصر الاصلاح السياسي والاقتصادي مصر الامن والامان مصر الخاويه سجونها من المظاليم مصر التي تشهد بنوكها صحوه من عملائها الهاربين والمقيمين مصر التي تشهد نظافة يد حكومتها وكله بالارقام سيكتبون عن مصر التي في خاطرهم وفي دمائهم بما يتوافق مع مصالحهم ليست التي في خاطري وفي دمي !!اما ان كانوا من المعارضين – اللهم لا تحشرنا في زمرتهم الى السجون – سيكتبون عن مصر الهم والغم مصر المنهوبه وعلى امرها مغلوبه مصر الملوثه بالافكار والدخان مصر المحكومه بنفس الشخوص منذ ربع قرن من الزمان مصر التي نجح الاخوان في الوصول الى البرلمان مصر المدنيه ولا الدينيه مصر المحكومه بلجنة السياسات والمصالح والعلاقات لا المحكومه بالخطط و والموازنات وكله ايضا بالارقام سيكتبون عن مصر التي في خاطرهم ودمائهم وبالطبع مع ما يتواكب مع مصالحهم وليست مصر التي في خاطري وفي دمي !! والملاحظ يا ساده لا ارقام دول زي ارقام دول كانها لبلدين ولا كلام دول سامعينوا دولفالكل عنده ثلاثة ألسنه بدلا من لسان واذنين والمصيبه عند الاثنين انهم تعاملوا مع ابن مصر بالارقام وتكلموا نيابة عنه في الحالتين ولكن لم يتحدثوا عن اوجاع صاحب الرقم المواطن المصري العطلان المرضان واللي من التعليم طفشان واللي من الاتنين زهقان لماذا ؟ لأنه مايحس بالنار الا إللي كابشها والموالي والمعارض مش كابشينها الاثنين في عز ابن مصر متنعمين وبشعب مصر متاجرين وبالمناسبه كل سنه وانتم طيبين. بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 11:30 AM   0 comments
الباشا عيزك
Thursday, December 21, 2006
إذا نظرنا إلى هذه الجملة
و( الباشا عيزك ) وما تحملة لأستطعنا أن نفرق بين زمنين بمنتهى البساطة زمن ما قبل الثورة وما بعدها فقبل الثورة كان الباشا عندما يريد أحد من المواطنين يرسل له أحد من طاقم السكيرتارية أو ممن يعملون لدية ليبلغ هذا الشخص أنك يا سيد فلان أفندى عليك أن تذهب للباشا فلان اليوم الفلانى الساعة كذا فيسأل فلان أفندى حامل الرسالة ويقول له خير فيرد علية ويقول أن شاء الله لما تيجى للباشا هتعرف خير أن شاء الله ويتركه فيقوم فلان أفندىبتجهيز نفسة وذلك بأعداد بدلة المناسبات كما يقوم بتـلميع الحذاء وحلاقة الزقن ويقوم فلان أفندى بكل هذا وهو ينتابة نوع من القلق لأنه لا يعلم شئ عن موضوع المقابلة لكن هذا القلق لا يأثر على القناعة والأحترام الموجود بداخلة تجاه الباشا لأنه مقتنع من داخلة بأن هذا الباشا باشا بجد باشا أصلى فهو أبن فلان باشا ونال حظ وافر من التعليم داخل مصر كما أرسله أبوه فلان باشا إلى أوروبا لينال قسط أكبر من التعليم فتعلم هناك أيضا كيف يتعامل مع من هو أبسط منه بشكل يحفظ له كرامتة وأن أى مواطن له حقوق وعلية واجبات وطالما أن فلان أفندى يقوم بدورة فى المجتمع بشكل محترم فأن الباشا لن يؤزيه لأن ما الفائدة التى ستعود علية من هذا بل أن فلان أفندى من الممكن أن يسمح لنفسة وهو موجود مع الباشا أن يشكوا له من شئ ما يتعرض له بالعمل أو بالحياة بشكل عام ويذهب قبل الموعد بربع ساعة وذلك نوع من الأحترام وفى الموعد المحدد يدخل فلان أفندى لمقابلة الباشا ويدور الحديث بشكل راقى لأن كلا الطرفين يحترم الأخر ويعطية قدرة وكان هذا الأسلوب المحترم ينتقل إلى المجتمع بشكل عام فتجد أن كل شخص يعلم قدرة ويحترم من هو أعلى منه قدر بنفس راضية فيتحول هذا إلى سلوك عام يسود المجتمع.و
أما زمن ما بعد الثورة تحولت الجملة ( الباشا عيزك ) إلى شكل جديد يحمل الطابع البوليسى فأصبحت عندما تقال لمواطن يعلم أن ورائها مصيبة فقط فيذهب للباشا الجديد وهو يعلم أنه قد يذهب بلا عودة أو أنه قد يتعرض للمهانة ولا يتجرأ على الرد ولا أن يسأل عن أى شئ ولا يشكو من أى شئ فهو فقط يريد أستعطاف الباشا ليخبرة بأنة رجل لا يحب المشاكل وليس لدية خصومات مع أحد وأنه راجل ماشى جنب الحيط ثم يدور حوار أمنى يكون الأحترام فية من حق طرف واحد فقط وعلى الطرف الأخر أن يتحمل الأهانة من الباشا أو الأسلوب الأستهزائى على أقل تقدير حتى يخرج من الموقف بأقل خسائر وهو لا يعلم من أين سقط علية هذا الكم من البشوات حيث أن كل من ينتمى للجهات الأمنية باشا مهما كان حتى وأن كان الفراش الذى ينظف مكتب الباشا لأن كما نعلم أن كلب الباشا باشا أيضا" ولم تتوقف كلمة الباشا التى تم أطلقها بعد الثورة على الجهات الأمنية فقط بل أمتدت لتشمل كل صاحب نفوذ ويتم كسب هذا النفوذ عن طريق المال الذى يمنح صاحبة الدخول لكافة المجالات بالدولة فيصبح باشا ومادام اللقب يمنح لمن معه مال فلا يجب أن نسأل عن المستوى الذى نشأ فية أغلب البشوات الجدد مما أدى فى أغلب الأحيان إلى أنحدار الكلمة الذى أدى بدورة إلى أنحدار المجتمع ككل لأن الحقد أصبح هو المسيطر على كافة طبقات المجتمع لأنة نابع من أحساس بعدم أحقية البشوات الجدد بالبشوية بالأضافة إلى التعالى الشديد وعدم الأحساس الذى يتعامل به هؤلاء البشوات مع باقى المجتمع وكانت النتيجة أنهيار وكان أكثر المتأثرين بهذا الأنهيار طبقة الأفنديات القدام أى الطبقة الوسطى حيث تم سحب لقب أفندى منها وهو ما كان يحميها داخل المجتمع وبنفس الوقت كانت البنية الأساسية التى تنظم المجتمع فهم المتعلمين الذين يحمون من هم أقل منهم وذلك بنقل صوتهم إلى البشوات الأصلى لأن المتعلم كان لمجرد أنه متعلم يستطيع أن يدخل إلى الوظائف الحكومية بدون وساطه ويتقلد فيها أعلى المناصب ويصل إلى النقابات لأن البشوات القدام يلعبون أدوار أخرى داخل المجتمع أما بشوات ما بعد الثورة لا يكتفون بدور فهم يريدوا أن يلعبوا كل الأدوار وذلك لتحقيق كافة مصالحهم مما أدى إلى زيادة أعداد بشوات ما بعد الثورة إلى أضعاف مضاعفة وبقى المواطن وحيد لا يحمل أى لقب لأن مجرد لقب مواطن لا يحمية وذلك لأن ماذا يفعل المواطن فقط أمام الباشا.و
و
لا تجبر الانسان و لا تخـــــــــيره - يكفيه ما فيه من عقل بـيحيــــــره - اللي النهارده بيطلبه و يشتهــــيه - هو اللي بكره ح يشتهي يغيـــــره !!!!عجبي- بقلم أحمد سرور.و
posted by البيان المصرى @ 8:00 AM   0 comments
تشترى مناديل هتشترى
Wednesday, December 13, 2006
أطفال الشوارع متخفش منهم هم شكلهم كدة هتسأل شكلهم مش زى باقى الأطفال لية عادى وهو فيه أية فضل على حالوا أحنا فى مرحلة التدمير الشامل . ولو حد منهم أعترض طريقك وطلب منك تشترى حاجة أشترى لأن دة مش بمزاجك هتشترى هتشترى وإلا هتنول عقابك هتقول وأنا ذنبى أية طيب وهو كمان ذنبة أية ؟ دائما" لا نستيقظ إلا بعد وقوع كارثة كبيرة أصبحت هذه هى العادة فالأن لا حديث يدور إلا عن أطفال الشوارع وكأننا لم نراهم من قبل وكأننا لم نتركهم حتى تحولوا من أطفال الشوارع إلى رجال ونساء الشوارع فها هو شاب يسمى التوربينى أصبح عمرة 26 سنة تقريبا" لماذا توربينى لأنة يتنقل بالقطارات التى تسافر بين المحافظات ويغتصب الضحايا فى الغالب فوق سطح القطار ثم يلقى بهم من فوق القطار وهو موجود فى الشارع منذ كان طفلا" حتى تحول إلى سفاح فقد سيطر على أطفال الشوارع وقام بتكوين عصابة للسرقة والأغتصاب والقتل فقد تذكر عند القبض علية أربعة أو خمسة من الأطفال الذى قام بأغتصابهم ثم قتلهم وها نحن نقرأ الموضوع وكأنه حدث بعالم أخر وكلا" منا يندهش وكأن الأمر جديد وها هى الأخبار تتوالى عن نفس القضية ليس لأنها ظاهرة جديدة بل لأن الكارثة قد حدثت بالفعل فبعد التوربينى جاء محمد جمالية لماذا جمالية لأنة يتردد على قسم الجمالية أى أنه زبون معروف ومكان أقامة جمالية بمنطقة معروفة خلف دار الأفتاء ومشيخة الأزهر يعنى مفيش أشهر من كدة لأ وأية ذهبت أكثر من حملة من القسم فى محاولة للقبض علية ولكنها لم تتمكن حيث أنه يقيم هو ورفاقة بسرداب أثرى كان قد تم أكتشافة منذ 25 سنة ثم تم تركه حتى أعاد السيد جمالية أكتشافة وأفتتاحة للأقامه فية منذ عشر سنوات فعندما تأتى القوة من القسم وذلك بعد الأستغاثات المتكررة من المواطنين لهول ما يرونة من ممارسات وأفعال شاذة وتحرش بالمارة تأتى القوة تحاصر المكان وتظل لساعات ثم ترحل وكأن شيئ" لم يكن لماذا لأن طالما الأمر فى طى الكتمان والمتأثرين به ناس من عامة الشعب أى أنهم مواطنين عادين وليسوا مواطنين بشرطة ومادامت الكارثة لم تحدث ولم يتحول الأمر إلى مادة أعلامية فليس هناك مشكلة . المصيبة الأن كيف يحاسب المجتمع هؤلاء هل تكون المحاسبة محاسبة المجرم المحترف أم محاسبة الضحية ضحية مجتمع مات ضميرة مجتمع ترك جزء منه يفقد آداميته يفقد صفتة البشرية فالأنسان الذى كرمة رب العالمين
بقولة ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً)سورة الأسراء آية (70) - تركه المجتمع وعلى رأس المجتمع الحكومات التى مرت على هذا البلد تاركه وراءها كارثة بشرية . فالسؤال هنا من المجرم الحقيقى من الذى يستحق العقاب فالعرف جرى على أن تنسب أفعال الشخص لأهله والملوش أهل الحكومة أهلة.و عيني رأت مولود علي كتف أمـــــــــــه يصرخ - تهنن فيه يصرخ
تضــــــــــــمه يصرخ تقول يا بني ما تنطق أتكـــــــلم - ده اللي ما يتكلمش يكتر همـــــــــــــه !!!عجبى . بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 5:27 AM   0 comments
التبشير السياسى
Monday, December 11, 2006
مجموعه كبيره من الناس اذا ما ذكر التبشير يظنون ان الحديث عن التبشير الديني ولكن هناك نوع اخر من التبشير وهو التبشير السياسي , ولكن من التبشير الديني ننطلق بكلماتنا عن التبشير السياسي , التبشير الديني ينطلق على قدر علمي على اساسيين هما الترغيب والترهيب اي نحبب المستهدف في الايمان وما سينال منه وبالمنافع في الدنيا والآخره والترهيب ايضا يكون على نفس الشاكله نأتي للتبشير السياسي وما دفعنا للحديث عنه ان الاستاذ هيكل تحدث في حلقته الاخيره على قناة الجزيره عن المشروع الامريكي وكيف بدا بالترغيب للدول الهامه بالنسبة لمصالحها وذلك في عهد الحرب البارده مع الاتحاد السوفيتي السابق اي اثناء ثنائية العالم ولكن بعد سقوط الاتحاد السوفيتي واحادية القوة بدأت مباشرة بالترهيب واشعار كل دول العالم بالخوف من عدم اتباع ما تمليه الولايات المتحده على دول العالم اجمع حتى الحلفاء هذا الامر استغرق قرنا من الزمان لحدوثه وطبقا لتعليق الاستاذ هيكل فهو نموذج قصير جدا في حياة الامم .من النموذج السابق يتضح امر هام ان التبشير الديني والسياسي وان اتفقا في الادوات فهما يختلفان في التنفيذ فالديني يستخدم الترغيب والترهيب بشكل متوازي مع بعضهما البعض ام التبشير السياسي فهو يستخدم ذات الاداه ولكن بشكل تسلسلي اي نبدا بالترغيب وبعد التمكين نظهر القوة ونبدا بالترهيب . واحد يسألني واجع دماغنا ليه بالموضوع ده اقوله لأن النموذج السياسي موجود في مصر وطبق مع جمال مبارك ولكن بسرعة شديده لم تتجاوز عقد من الزمان للانتقال من مرحلة الى اخرى فبعد جمعية جيل المستقبل ومشاريع الاسكان وتدريب خريجي الجامعات استبشر المواطن العادي خيرا في هذا الرجل ولكن قوة السياسه نادته زي النداهه وبعد ان تمكن من الحزب ومن الحكومة برجاله المجموعه الاقتصاديه الحاليه – بدا في تطبيق المبدا الثاني للتبشير السياسي وهو الترهيب اول من استخدمه معهم هم رجال الحزب القدامي او الحرس القديم ومن بعدهم من على غير ملته اي الرافضين لأن يكون وريثا لعرش مصر نموذج دوله كبرى بكل امكانتها اخذ قرنا من الزمان ام نحن فأقوى واقدر ونموذجنا لم يستغرق عقد من الزمان ليه لأننا احفاد الفراعنه الذين بنوا الاهرامات قادرين على فعل المعجزات وبلغوا تحياتي الى ابوالهول وخليه ساكت وكانن مكانه ربنا يفرجه من عنده . بقلم محمد حجازى.و
posted by البيان المصرى @ 7:47 AM   1 comments
فن أختيار الرجال
Wednesday, December 06, 2006
كيف يتم أختيار الرجال ؟ لكل مهمة رجل ولكل عصر رجالة ولا يوجد عصر بدون رجال تستطيع القيام بالمهام الصعبة وتحمل على عاتقها الصعاب حتى تستطيع تحقيق الأهداف لكن الأصعب من وجود الرجال هو الأختيار لأن من الممكن أن يتم أختيار رجل ناجح وعبقرى لموقع خطأ فيفشل وتكون نهاية الرجل وبدل من أن يستفيد المجتمع بهذا الرجل تكون نهايته فلابد من تحديد المهمة التى يرجى الوصول إليها وتحديد الأهداف ثم يتم أختيار الأنسب والأصلح والأشرف وضع من الصفات ما تريد خصوصا" أذا كنت تختار رجل لمهمة يتحدد عليها مصالح ومستقبل شعوب. وهناك مثل على ذلك أعتقد أنه عبقرى ويجب على كل من يريد أن يوكل أحد لتحمل مسؤلية ما أن يحتذى بيه وهو مثل واقعى حدث بالفعل أثناء هجرة سيدنا محمد صلى الله علية وسلم وهو كيفية أختيار الدليل الذى سيتولى مهمة أرشاد النبى صلى الله علية وسلم وسيدنا أبو بكر على الطريق بالصحراء من مكة للمدينة فقد تم أختيار رجل من أمهر الرجال فى هذا الشأن ليس فقط بل من أخلص الناس لعمله ومن أكثر الناس أمانة وصدق فى ذلك على الرغم من أن عبد الله أبن أريقط الليثى وهو أسم هذا البطل الذى تولى مهمة عظيمة كان فى ذلك الوقت مازال على دين قومة أى غير مسلم ولا يعنية بذلك الوقت هدف النبى صلى الله علية وسلم من الهجرة لكنة أمين بعملة رجل فى ما يوكل إلية وذلك لأنة لم يخضع لأغرائات قريش التى وهبت لمن يأتى بالرسول الكريم وصاحبة مائة ناقة أى بغمضة عين كان بمقدور هذا الرجل أن يصبح من أثرياء قومة لكنة لم يفعل على الرغم من أنه يعلم بتفاصيل أمر الهجرة كاملة ومعه راحلتى الرسول الكريم وصاحبة وهو على موعد معهم بعد ثلاثة أيام أمام غار ثور لكنة أبى كل هذا لأنه أمين شريف فهذه هى أمانة المهنة وشرف المهنة وهذا هو فن أختيار الرجال للمهام الكبيرة المهام التى تشكل مستقبل وتاريخ الأمم فأين نحن الأن من هذا فأختيار من يقوم بمصالح الناس يتم بالهوى وللمصالح الشخصية وهذا فى مختلف المجالات ومن يعرض علية الأن زجاجة برفان يغير زمته ويفعل أى شئ ويتلون بكل لون فما بالك بمن يوعد بمنصب أو يريد الحفاظ على منصب . بالفعل نحن الأن أمة لا تستحق النصر . بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 7:27 AM   0 comments
على اسم مصر
تـنـتـقد لأنك تحب.... تنتقد لأنك تريد الافضل لوطننا احن الأوطان اكبر الأوطان من وجهة نظرنا لأن الوطن وان كان مكان الا إنه يبقى في القلب دائما بعبله بهبله وهطله لكنه وطني ...... تتغير الاماكن ويظل هو بالقلب ساكن تتغير الاسماء ويبقى الى قلبي احب الاسماء وهذا الوطن من احبه بكل قوه لدرجة ان من الحب ما قتل نعم قتل .... جمال حمدان ذاب عشقا في مصر في تاريخها في جغرافيا المكان وفي الختام اتهموه بالجنان صرخ وزعق باعلى مافيه ارفعوا ايديكم عن مصر ان كنتم لا تعلمون عنه او تعلموا الوطن قبل ان تحكموه فمن لا يدرك قيمة مصر لا يحكم مصر . وليس جمال حمدان وحده لكنه المثال الاقوى في حب الوطن هذا لأنه احبه من دون حبه لنظام على نظام فلم يتوقف عند الملكيه او الجمهوريه كثيرا ولكنه ثبت في الارض عند مصر . وهذا جاهين الذي احب مصر وظلم لأنه حسب على نظام وروج له ولكنه كان ينطلق من حب مصر فهو من قال في مصر على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء باحبها وهي مالكه الأرض شرق وغرب وباحبها وهي مرميه جريحة حرب باحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب ويبقى الكلام رايح جاي ويبقى حب الوطن ساكن في القلوب الكل احب مصروكان يعمل من اجل مصر ولكن اليوم ذابت وتاهت الغلبانه مصر والسؤال هل يحبون مصر او يعملون من اجل مصر .. ؟؟؟ علما بأنهم – مع الاسف – من ابناء مصر ....
فلك الله يا مصر. بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 7:07 AM   0 comments
مواضيع العدد
  • خواطر
  • هى مصر هتفضل تشحت كدة كتير !!! مفيش مشكلة ...
  • الفهامة
  • مرة زمان
  • جيل السبعينات و أوائل الثمانينات.
  • 25/1/2011
  • أخى جاوز الظالمون المدى
  • مـصر زهـقـت بـقى
  • الفــقر يولد الكــفر
  • التعايش - المشترك
  • زائرينا من 26 / 6 / 2007
    مواقع تهمك
    الأعداد الشهرية
    شــارك بــصوتك
      My Ballot Box
      هل توافق على السفر للعمل بأسرائيل؟

      لا يمكن أن أوافق مهما كان العرض
      أوافق إذا كان العرض مغرى
      أوافق بسبب ظروفى
      أوافق لأننا بحالة سلام
      أوافق لأن العمل ليس له وطن
      لا أوافق لأن ما بيننا هو سلام شكلى
      السؤال من الأساس لا يليق


      View Results
    خدمات
      Google
      مجموعات Google
      اشتراك في أحمد سرور
      البريد الإلكتروني:
      زيارة هذه المجموعة

      فى اى يوم هذا التاريخ

      أضــف الصــفــحــة للــمــفــصــلة http://albayanalmasry.blogspot.com/
      أبـــحث داخــل الــصــفــحة

      أجــعــلــنــا صــفــحــتــك الرئـــسيـــة
      أنت الزائر رقم
      Free Web Counter
      لـتـحديـث الصفحة أضغط هنـا
    © البيان المصرى جميع الحقوق محفوظة تصميم وإدارة أحمد سرور