الأخــبار و الــصحافــة
أســمــع وشـــوف
الشيخ / عبد الباسط
على سلامه - بنـتـى نور
على سلامه - عارفه يامًه
على سلامه - احسن من الاول
على سلامه - الله يرحمك يا سبت
على سلامه - أحب العسل
على سلامه - مالاقيش مصر
صوت بلادي
الــحــدود
أضف تعليق

أدينى عقلك
Sunday, February 25, 2007
القانون مافيهوش زينب جملة قد تم أطلقها فى فيلم قديم وكان المقصود أن القانون لا يعرف أحد القانون يطبق على الجميع بما فيهم زينب بس للأسف وكالعادة هذا الكلام كان فى الماضى . طيب والأن القانون فيه زينب ؟ أه طبعا" ومش بس فيه زينب ده زينب وعفاف وأنشراح وسعاد وكل القلبك يحبه وأدينى عقلك . عندما جاء القرار بتعديل المادة 77 من الدستور المصرى هاجت وماجت الدنيا وقام الحزب الوطنى بعمل أستفتاء شعبى على تعديل المادة مع العلم أن تعديل المادة جاء بعد أيام من تأكيد أكبر قيادات فى الدولة على أن لا أحد يملك أن يلعب بالدستور وخرج كل مسؤل ليقول ما يدل على أن الدستور لا يجوز اللعب فية وخرج أخريين يشرحوا لنا أنواع الدساتير وطلعوا الدستور المصرى من الدساتير الجامدة التى لا يجوز تعديل أو أستبدال مادة بأخرى وإلا أنفجر الدستور بوجه العابسين بيه وعندما قرر الرئيس تعديل المادة نفس هؤلاء أشادوا بهذا القرار وأن كل شئ ممكن وليس هناك أفضل من دستورنا المرن وعندما جائت التعديلات مخيبة للأمال وذلك بعد تدخل الترزية فى الموضوع لتفصيل تعديل يجعل المادة كحوارى شيكاغو وتحويل فرص الترشيح للرئاسة إلى درب من دروب المستحيل خرج علينا نفس الأشخاص وهاجموا كل من قال ذلك وأخذت الأفتكاسات طريقها فبعد أن كان التعديل مستحيل أصبح عمل جليل وأصبح كل من هاجم التعديل لا يفهم المغزى من وراء هذه الشروط التعجزية حيث أن هذه الشروط من وجهة نظرهم تحتاج إلى المجتهدين وأنها ليست للأجيال الحالية وأنما هى للمستقبل الباهر الذى يجعل أبنك أكثر أجتهادا" ويجعلة يضع هدف الوصول للرئاسة نصب عينية وهو يجلس مع المدرس الخصوصى ثم جائت المفاجأة وهو طلب أخر لتعديل التعديل حتى يتناسب مع مطالب الشعب فخرج علينا نفس الأشخاص وهم يشرحوا لنا أن القيادة السياسية تشعر بنبض الشارع وتلبى رغباتة فهل يعقل هذا التغير السريع والتناقض الرهيب فى الأراء وذلك بالرغم أنها لنفس الأشخاص يا خسارة فينك يا زينب . والشعب المسكين لا يملك إلا أن يقول أدينى عقلك ..... بالله عليكم أما آن الأوان لهذه البطون الشرهة أن تشبع أما آن الأوان لهذه النفوس الجشعة أن تتقي الله ؟ بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 8:55 AM   1 comments
وعندك 88 علشان 88
Saturday, February 24, 2007
كثيرة هي الارقام التي تعلق في اذهان البشر تاريخ الميلاد تاريخ الوفاة عيد زواج عيد طلاق حساب في البنك دين للبنك أولأشخاص واضف اليها ارقام الاتوبيسات والقطارات الذاهبه والآتيه بنا يوميا واتذكر منها قطار 88 ديزل مجري القادم من القاهره والمتجه الى الاقصر هكذا كان يعلن عنه ناظر محطة الجيزه عندما نكون في طريقنا الى بلدنا بالصعيد . ولكنني اعدت اكتشاف رقم 88 مع جموع المصريين عندما اجريت الانتخابات التشريعيه ونجح 88 من اعضاء جماعة الاخوان المسلمين ( المحظوره ) في الوصول الى البرلمان جهارا نهارا ولأول مره في تاريخ الجماعه والتاريخ المصري الحديث والمعاصر وهو ما احدث هزة عنيفه في اوساط النخبة الحاكمه ودار التساؤل بصوت مرتفع ومنخفض وبكل الاشكال واخيرا نطقوا بها ( آه السلم ) على غرار فيلم اسماعيل يس اقصد 88 . تعديل دستوري يقترح وسيجرى شئنا ام ابينا مع بقية المواد على الماده 88 من الدستور الخاصه بالاشراف القضائي كي لايصبح كاملا على الانتخابات مع العلم انه لم يصبح كاملا ابدا حتى في اشد الانتخابات التي اجريت نزاهة والتي يفتخر بها النظام الحالي وهي انتخابات 2005 اريقت فيها الدماء بل وضرب فيها القضاه اذن الحل لدى النظام داوني بما كان هو الداء 88 ينجحوا
المادة 88 يتم تغيرها علشان 8.8 منهم المره الجايه ماينجحوش ومعها ايضا بعض التحابيش الاضافيه تعديل في النظام الانتخابي ونعود الى القائمة النسبيه وهو ماالغي بعد انتخابات 1986 بسبب الاخوان ايضا وتحالفهم مع بعض الاحزاب ونزولهم على قوائم لكن عام 86 كانت المسالة اقرب الى التزكيه وصناديق الاقتراع كانت تتساوى مع صناديق الورنيش مش القمامه علشان مانبقاش ظلمه وطبعا الحزب الوطني بقوائمه اكتساح وتوتة توتة فرغت الحدوته خلصت ولا لسه والحكومه مش عايزه تخليها ملتوته يا كتكوته بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 1:07 PM   0 comments
الرتق على الخارق
Thursday, February 15, 2007
من الاخطاء الاعلاميه استخدام غريب اللفظ على المتلقي ولكن العنوان به دلاله على امر هام وهو ترقيع ما اخترق من الثياب وكذلك ما هترىء منها , هذا عن الثياب اما حديث اليوم فهو ترقيع ما اهترىء تحتها الا وهو غشاء البكاره عند الفتيات البعض سيبهر من الامر لماذا نتحدث عن مثل هذه الأمور انها الفتوى الشرعيه التي صدرت عن مفتي الديار المصريه تبيح للفتيات اللائي فقدن عذريتهن لأي سبب ان تجرين عملية ترقيع لغشاء البكاره لن اتحدث عن الفتوى ولكن ما استوقفني بشده هي التعليقات التي نشرت في اماكن مختلفه منفرده او في مواقع اخباريه تعليقا على الخبر من الأمور التي استوقفتني : اولا سب مباشر لشخص رجل دين وقدح في مكانته العلميه جاءت من غير المصريين ولفظا من انت وايه يعني مفتى الديار المصريه جميل ان نختلف ولكن قبل ان تختلف مع احد تذكر انك تختلف مع ما طرح ليس معه شخصيا وبدلا من الاستخفاف بالاشخاص كلفوا انفسكم عناء البحث عن حجم الرجل بدلا من اسئلة استنكاريه توجه له ليس الغرض منها ان تعرفوه ولكن الاهانه ثانيا وصل الامر بالبعض ان قال ان الرجل اباح الزنا وفي منطقهم ان البنات حتمشي علي حل شعرها ومن بعدها تجري الجراحه وتعود بكرا وتتزوج فهل ذنب الرجل انه اباح العودة للمخطأة الى الطريق الصحيح بعد ان ضلته والافضل ان تظل به الى الابد ثالثا من دون فتوى الشيخ فمن استحلت ان تزني تستحل ان تجري الجراحه رابعا النقطه المفصليه ان رجال الدين يزج بهم ليبحثوا للمخطئين عن مخرج شرعي وهو امر مقبول شرعا فبعيدا عن امور العبادات المخطيء منا فقط هو الذي يحتاج الى فتوى والمجال لا يتسع للحديث عن فتاوى الامام ابي حنيفة النعمان فمن ينكر هذا الامر يقرأ مجموعه من احكامه التي اصدرها ردا على من طلبوا منه الفتيه
خامسا اذا صمت رجال الدين عن الفتوى في قضايانا الهامه الحياتيه اتهمناهم ان كالنعام واتهمنا معهم الاسلام بالجمود
سادسا فند عدد من مستخدمي الانترنت بالاسم المستعاره فتوى فضيلة الشيخ علي جمعه وعند قرائتها لاتعرف من هم ارجال دين متنكرين ام مستخدمي الانترنت وهذا ما يمكن ان نقول عليه اننا تجرأنا على حدود الله بعلمنا الصغير بأمور ديننا ومن ثم تجرأنا على رجال الدين الذين اذا اخطأ احدهم وجب ان يحاسب ولكن ليس مني ولكن من اهل العلم لتكون دامغه والله يسامح امثال احمد .... وانتم اكملوا. بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 6:11 AM   0 comments
سقوط مذيعة العادة السرية
Wednesday, February 14, 2007
على روتانا سينما مش هتقدر تغمض عنيك
تحقق شعار قناة روتانا وبالفعل هالة سرحان الأن لا تستطيع أن تغمض عيناها وهذا ليس من السهر على الأفلام التى تعرض على القناة ولكن من كم القضايا التى تم رفعها عليها بعد هوجة حلقات فتيات الليل والطلعوا فى الحقيقة فتيات ليل تيوانى والحقيقة أنا بالنسبة لى لا يهم إن كانوا تيوانى ولا فتيات ليل مأصلين لأن من تقبل أن تقول على نفسها مثل هذا الكلام وتعلم أن هذا سيذاع على الهواء حتى وإن كان تم وعدها بأن صورتها لن تظهر ومهما كانت الأغرائات التى تم عرضها عليها هى أنسانة لا تستحق الدفاع عنها وأسطوانة أن الفقر والحاجة هم السبب تعد أسطوانة مشروخة فى مثل هذه المواقف أما بالنسبة للست هالة فبصراحة أنا مستغرب جدا" من أن الهوجة لم تأتى إلا بعد أعلان فتيات الليل أنهم تيوانى وأن الدكتورة أكلتهم البيتزا فوافقوا والهـيجننا أنهم لو كانوا فتيات ليل أصلى كان الموضوع هيعدى وهتنفد الدكتورة بحلقاتها كما نفدت من قبل بحلقات أكثر وقاحة مثل حلقتها مع المخرج يوسف شاهين أو سلسلة حلقات العادة السرية ناهيك عن النظرات والأيحائات والضحك بصوت مرتفع بسبب وبدون سبب وأثارة موضوعات غريبة لا تقدم ولا تأخر كل الغرض منها الفرقعة والغريب أن كل الناس أو الغالبية العظمى تعلم أن حلقات الدكتورة مفبركة وأن الجمهور ما هو إلا جمهور أجير وكل ما نراه من تسفيق حاد وضحك وكركرة بيكون بالأتـفاق بعد أن يقبض الزبون العشرين جنية والتى تم رفعها لـ ثلاثين جنية بسبب غلاء المعيشة كل مانريد قوله أن كل ما تفعلة الست هالة هو من أجل أن تكسب هى الملايين ولا يعنيها مصر ولا شعب مصرفى شئ وكلنا يعلم أنها لا تستطيع أن تتحدث بمثل هذه الجرأة عن أى بلد عربى أخر ولا تستطيع تسليط الضوء على أى حادث أو ظاهرة بأى دولة من دول الخليج لكن مصر مباحة مما جعل الجرأة فى تناول الموضوعات تتحول إلى وقاحة لا مبرر لها حيث أنك تستطيع أن تناقش أى موضوع ولكن بشئ من الحرص على مشاعر المشاهدين وتضع فى أعتبارك أن هناك خطوط وأطار عام لا يجب أن تتعداه وأن هناك شئ نفيس يسمى الحياء فهل حلقات الست هالة فى العموم كانت تراعى هذا ولكن نحمد الله أن هذا حدث وأصبحت حلقات فتيات الليل التيوانى كالقشة التى قسمت ظهر البعير وذلك حتى يتعلم كل من يعتمد فى برامجة على أدخال الجنس والمواضيع الشاذة فى كل موضوع حتى وإن كان البرنامج دينى وذلك يحدث فى أحدى البرامج الدينية التى تذاع على قناة فضائية للمذيع أحمد ..ومفيش داعى نقول أسمة كامل ولا أسم القناة لأن كدة كلكم عرفتوة وأحنا بنقولوا يا أحمد بلاش وأنت شفت بعينك ولا مستنى أنت كمان القشة التخليك متعرفش تغمض عنيك ... بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 9:22 AM   0 comments
عــــايـــــــز حــــقـــى
Thursday, February 08, 2007
الطيشة يرفع أيدة لقد تم أتخاذ قرار بهدم جراج رمسيس الذى تكلف
بناءة 40مليون جنية مصرى وطبعا" الرقم علية كلام فهناك من يؤكدة ومن يقول أنه أقل ولكن أيا" كان المبلغ مش حرام هل يعقل أن يحدث مثل هذا يتم أتخاذ قرار ببناء جراج عملاق ويتم أخذ جميع الموافقات ويتم البناء بالفعل ثم يأتى قرار بالهدم بحجة أنه يشوة المنظر الجمالى للميدان أى منظر جمالى هل ميدان محطة مصر ( ميدان رمسيس سابقا" ) يحمل من الأساس أى نوع من أنواع الجمال حتى رمسيس تركه وهج وإذا كان هذا صحيح فهل يعقل أن لا يعاقب كل من وافق على هذا البناء وأن يطلب من كل هؤلاء أن يردوا المبلغ للشعب والحقيقة أن ليس من وافق فقط الذى يجب عقابة بل أيضا" من طلب الهدم لأنه أين كان عندما تم البناء ولماذا هان علية أن يمزق 40 مليون جنية بتمسكه بالهدم وإزالة أثار الجريمة على وجه السرعة بل كان يجب علية أن يطالب بتركة كأثر ومظهر من مظاهر الفساد التى ستشهد على هذا العصر فكما بنا أجدادنا الأهرامات التى لم يستطيع نابيليون هدمها وظلت شاهد على تاريخ حافل بالأنجازات كان يجب ترك الجراج ليظل شاهد على عصر حافل بالفساد ثم لماذا هذه الأستجابة السريعة لقرار الهدم كل هذا ما هو إلا دليل على فساد فى فساد حرام 40 مليون جنية ضاعوا على شعب يموت من شدة الفقر 40 مليون جنية ضاعوا على شعب الأمراض تفتك بيه ولا يجد علاج من يجيب علينا لقد أصبحنا طيشا فى بلدنا حتى أصبحنا نرى أموالنا تتمزق وتتمزق معها قلوبنا فعندما رأينا الأوناش تهدم مبنى الجراج أنتابنا شعور بأننا لانملك إلا نلطم الخدود ونشق الجيوب لكننا تذكرنا أن لنا رب نرفع إلية أيادينا ونقول اللهم أن هذا دعاء شعب ضاقت به السبل وليس له سواك اللهم اننا نشكو اليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس انت ارحم الراحمين ورب المستضعفين وانت ربنا الى من تكلنا ؟ الى قريب يتجهمنا ام الى عدو ملكته امرنا ان لم يكن بك علينا غضب فلا نبالى غير ان عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي اشرقت به الظلمات وصلح عليه امر الدنيا والاخره ان ينزل علينا غضبك او يحل بنا سخطك لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة الا بك" وحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من وافق على البناء وكل من وافق على الهدم . بقلم أحمد سرور.و
posted by البيان المصرى @ 1:03 PM   0 comments
لا صلاح للأحوال الا بعودة ام كمال
Wednesday, February 07, 2007
هذه الكلمه وضعها اديب نوبل الراحل نجيب محفوظ في ثلاثيته
على لسان السيد
احمد عبد الجواد (يحي شاهين)و
فبعد ان غضب على زوجته المطيعه وارسلها الى بيت اهلها انقلب نظام حياته الذي لم يشعر يوما بتأخير او تقديم في مفردات يومه فبعد انقلاب الاحوال انطلق بها يعني لا صلاح للأحوال الا بعودة الست ام كمال مصر اليوم بكل فئاتها نخبه حاكمه او افراد محكومين , معارضه او موالين فئات , فلاحين تبحث عن الست ام كمال من اجل اصلاح الاحوال المائله والخربه ولكن الكل في اطار بحثه عن الست ام كمال ظل يبحث في ميادين القاهره دون ان يسلك اي طريق يؤدي الى نقطة تحدث نقله نوعيه في عملية البحث المقصود ان الكل اصبح يدور في حلقة مفرغه وضعهم فيها النظام. المعارضه تحارب بعضها البعض الاحزاب انشقت وجبهة تصارع اخرى وليس هذا حال حزب بعينه واليساريين والتقدمين والعلمانيين تفرغوا لفزاعة الاخوان المسلمين علما انهم في تكتلاتهم داخليا يخوضون حرب ضروس من اجل البقاء ايضا كحال من يلومونهم على هذا الفعل من النظام وشيعه اما الاخوان فتفرغوا لتوطيد مكانهم الذي وصلوا اليه بعد الانتصار البرلماني كما تفرغوا للتجهيز لما يحاك لهم من قبل النظام واعوانه من المعارضة الرافضين للإخوان ويتخبطون تاره ويفيقون تاره دون ان نعلم ماذا يريدون فعلا اما النظام يا عيني ويا ليلي حدث ولا حرج فهو تفرغ لتوطيد مكانه ببعدين الاول هو اطعام من هم في الدائرة التي رسموها للجميع والثاني هو الحفاظ على امنه ليس على امن من هم في الدائرة اذن المسأله امنيين الاول غذائي والثاني عسكري اما ان يفكروا في الافضل للوطن وابناءه فليس من اولوياته الحاليه يستدين خارجيا وداخليا يبيع يشتري يطلق العنان للفاسدين وهم كثر الان ليرتعوا بين عباد الله يعطي الحق لجلاديه باهدار كرامة المواطنين كل هذه امور لا تعنيه المهم ان ابقى والجديد ان يبقى مكاني لمن بعدي . واخشى بعد تساقط الصخور وقطع السبل المؤديه لأم كمال ان نصل اليها بعد فوات الآوان او ان نقولها من الان ام كمال ماتت والدوام لله اي انسى يا شعب لا صلاح للأحوال بعد رحيل ام كمال . بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 8:53 AM   0 comments
حاجة بسيطة متستبسطهاش
Sunday, February 04, 2007
عندما ترى تمسك روأساء الأحزاب بمواقعهم تتعجب ولا تملك إلا أن تقول مفيش فايدة لأن فى الوقت الذى نطالب فية بتعديل الدستور لتحديد فترة الرئاسة بفترتين تجد أن الأحزاب التى تقف على رأس المطالبين أو التى من المفترض أن تكون كذلك لا تطبق هذا على المستوى الحزبى وتجد أن رؤساء الأحزاب متمسكين بمواقعهم بشكل غريب وعلى أستعداد للتضحية بكل غالى ونفيس مقابل عدم تركهم لمناصبهم ولا ننسى معركة حزب الوفد الشهيرة التى تطايرت فيها طلقات الرصاص بالشوارع المحيطة بمقر الحزب وأصيب من أصيب من أنصار كل طرف من طرفى الصراع ولا ننسى اللقاء الشهير للرئيس السابق لحزب الوفد نعمان جمعة عندما ظهر على هواء العاشرة مساء" وتحدث عن عبقريته وأنه هو من صنع هؤلاء المعارضين وأنه لا يرى أحد غيره يصلح لتولى منصب الرئاسة. والأن بعد أن نجحت جبهة محمود أباظة وتولى الرجل رئاسة الحزب نجد شئ غريب هو ظهور الرجل كثيرا" على صفحات جريدة الوفد مرة وهو يلقى ندوة فى أحد المدن ومرة وهو واقف ليتحدث أمام أعضاء البرلمان وأصبحت صور الرجل تحتل مساحة من الجريدة وذلك فى الوقت الذى نعيب فية على الاعلام الرسمى للدولة عندما يفعل هذا . ونحن نتحدث عن حزب الوفد كمثال لأن من المفترض أن هذا الحزب من أعرق الأحزاب فى مصر وهو الحزب الذى خرجت منه حكومات ساهمت فى الحياة السياسية المصرية فى فترة من أزهى الفترات التاريخية التى مرت بها مصر فى العصر الحديث والتى شهدت ديمقراطية فعلية. وهناك نموزج أخر وهو الحزب الناصرى الذى يشهد صراع أيضا" بسبب رئيسه ضياء الدين داود الذى يعلن مرار" وتكرار" عن أعتزالة وتنحية ثم يعود بناء على رغبة أبناء الحزب بالذمة كيف تتغير الحياة السياسية وكيف يطالب هؤلاء بتغير الدستور أو تعديلة وتحديد فترة الرئاسة ففى ظل وجود هذا الفكر فى هذه الأحزاب الضعيفة التى ليس لها وجود فى الوقت الحالى ولا تستطيع أن تأثر فى أى قرار داخل مصر نجد بها كل هذه الصراعات وذلك فقط لشعور من يتولى رئاسة الحزب بأنه تحت الضوء حتى وإن كان هذا الضوء خافت فكيف يطلب المتمسكون بالضوء الخافت
من يعيشون تحت بؤرة الضوء بالتنازل بقلم أحمد سرور .و
posted by البيان المصرى @ 8:57 AM   0 comments
مواضيع العدد
  • خواطر
  • هى مصر هتفضل تشحت كدة كتير !!! مفيش مشكلة ...
  • الفهامة
  • مرة زمان
  • جيل السبعينات و أوائل الثمانينات.
  • 25/1/2011
  • أخى جاوز الظالمون المدى
  • مـصر زهـقـت بـقى
  • الفــقر يولد الكــفر
  • التعايش - المشترك
  • زائرينا من 26 / 6 / 2007
    مواقع تهمك
    الأعداد الشهرية
    شــارك بــصوتك
      My Ballot Box
      هل توافق على السفر للعمل بأسرائيل؟

      لا يمكن أن أوافق مهما كان العرض
      أوافق إذا كان العرض مغرى
      أوافق بسبب ظروفى
      أوافق لأننا بحالة سلام
      أوافق لأن العمل ليس له وطن
      لا أوافق لأن ما بيننا هو سلام شكلى
      السؤال من الأساس لا يليق


      View Results
    خدمات
      Google
      مجموعات Google
      اشتراك في أحمد سرور
      البريد الإلكتروني:
      زيارة هذه المجموعة

      فى اى يوم هذا التاريخ

      أضــف الصــفــحــة للــمــفــصــلة http://albayanalmasry.blogspot.com/
      أبـــحث داخــل الــصــفــحة

      أجــعــلــنــا صــفــحــتــك الرئـــسيـــة
      أنت الزائر رقم
      Free Web Counter
      لـتـحديـث الصفحة أضغط هنـا
    © البيان المصرى جميع الحقوق محفوظة تصميم وإدارة أحمد سرور