الأخــبار و الــصحافــة
أســمــع وشـــوف
الشيخ / عبد الباسط
على سلامه - بنـتـى نور
على سلامه - عارفه يامًه
على سلامه - احسن من الاول
على سلامه - الله يرحمك يا سبت
على سلامه - أحب العسل
على سلامه - مالاقيش مصر
صوت بلادي
الــحــدود
أضف تعليق

أبو هاشم
Tuesday, May 27, 2008
أمتحان فى مادة التاريخ للأجيال القادمة ... أين كان الأتفاق الذى تم فية أنتخاب الرئيس اللبنانى وتوحيد كلمة الفرقاء اللبنانيين بعد أنتهاء ولاية الرئيس أميل لحود ؟ الأجابة بدولة قطر وتحديدا بالدوحة سنة 2008 أنتهى . طيب ينفع نحط السؤال عندنا فى مصر ممكن بس أفرض حد سأل مصر كانت فين نرد نقول أية كانت بتصيف فى جمصة مثلا ! مش عيب أن الأتفاق متمش على أرضها عادى لكن العيب أن محدش سمعلها صوت ولا شفلها صورة للذكرى حتى وأن كان عمرو موسى مصرى لية لأنه مش محسوب على الخارجية المصرية هو فى هذا الوقت ملك الأمة العربية ... أعتقد ان أنشغال مصر بمشكلتها الداخلية والتى أصبحت لا تعد ولا تحصى وكلها مشاكل من الحجم الكبير أدت لأنحصار الدور المصرى خارجيا وخصوصا على المستوى العربى بعدما كانت مصر صاحبة الكلمة الأولى فى كل قضايا المنطقة وكانت عندما تتكلم يصمت الجميع ليستمع للعقل والحكمة أصبحت الان بعيده أو مستبعده ... وهناك حكاية جميلة سمعتها أدعوكم لتخيلها معى وتقول هذه الحكاية أنه وفى أحد القرى الكبيرة توجد عائلة عريقة صاحبة تاريخ وقوة وهى لا تمتلك زمام الأمور فقط فى هذه القرية بل أنها العقل المفكر والمسيطر على جميع القرى المجاورة وذلك لما تتمتع بيه من خصال فلا يستطيع أحد داخل القرية أو بالقرى المجاورة أن يتخذ قرار الا بعد الرجوع لأخذ الرأى و الضوء الأخضر بالتنفيذ وكان كبير العائلة والمسؤل عنها وصاحب الكلمة والأمر والنهى الحاج أبو هاشم كبير العيلة كانت كلمته تمشي على الكل ... أبو هاشم مكنش عنده ولاد غير هاشم والباقي ولاد أخواته .... أبو هاشم علم وصرف على عيال كتير بالقرى المجاورة ... لكن الغريب أنه معلمش هاشم ولا صرف عليه ولا على عيال أخواته ... ومرت الايام الاولاد كبروا ... الكل معاه علم وفلوس ... إلا هاشم ... لا في راسه علم لا في ايده مال ... و لا لاقي لقمة تغديه ولا هدمه تغطيه ..والحاج ابو هاشم بقى سنه كبير .. فصوته راح وبصره ضاع ... وفي قعدة من القعدات العالية الناس قالت مين الكبير ... شوية قالوا فلان و الباقي قال علان ... بس محدش قال ابو هاشم لانه كبير وتعبان ... وحتى هاشم لان كلامه قديم ومشكلاته كتير يعنى لا مال ولا علام فأخلتلفت العيلة وضاعت فى خلافتها ومشاكلها الداخلية فأصبحت داخل القرية عيله عادية ضاعت هيبتها فضاعت القوة و القدوة داخل القرية فضعفت القرية بسبب أبو هاشم لأنه معملش حساب الزمن والأيام معملش جيل يقدر يشيل فضيع هاشم وضيع ولاد أخواتة وضيع القرية وأنتشر الخبر فى كل القرى المجاورة فراحت هيبتها وأصبحت تعيش على الذكرى وتوته توته خلصت الحدوتة ... أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 12:55 PM   0 comments
اللهم قنا شر المستخبي
بقلم مجدى الجلاد ٢٧/٥/٢٠٠٨
كانت الساعة الثالثة إلا الربع فجراً.. كنت أتأرجح بين النوم واليقظة.. دقات عنيفة علي الباب.. صحا البيت كله، وهرولت لأجد أمامي فريقاً ضخماً من رجال الأمن، يقودهم ضابط، تبدو عليه علامات الجدية والصرامة: «نريدك معنا فوراً..».. قالها وهو يومئ برأسه لرجاله، فانتشروا في الشقة، وقلبوها رأساً علي عقب.. سألته مرتجفاً، وسط صراخ أطفالي: «هل معك إذن من النيابة؟».. رد بصرامة أشد: «معي قرار اعتقال بموجب قانون الإرهاب»..! صرخت زوجتي «يا مصيبتي..!».. وبينما هممت بالدخول إلي غرفة النوم، لارتداء ملابسي، أمسك الضابط بذراعي قائلاً: «رايح فين؟!».. أجبت: «ألبس هدومي».. قال: «عايزينك كده».. قلت: «بالشورت؟!..» أجاب: نعم.. ثم نظر إلي أسفل، متسائلاً: «واضح إنه شورت شرعي؟!».. سارعت برفع الشورت ليعلو ركبتي.. فأسرع بحدة وجذبه إلي أسفل الركبة.. فأدركت أن التهمة «الانتماء، أو التعاطف، أو الترويج للإخوان المسلمين، أو إحدي الجماعات الإسلامية».. والدليل «الشورت أسفل الركبة».. حاولت جاهداً أن أُفْهمه أن «الشورت متعود يسقط تحت بسبب نحافتي».. غير أنه قال بعنف: «قل ذلك أمام جهات التحقيق». ذهبت معهم بـ«الشورت الساقط من وسطي».. وكلما ازداد خوفي، وارتعش جسدي، سقط الشورت أكثر حتي وصل إلي «كعب قدمي».. فأيقنت صعوبة «نفي التهمة».. وهناك علّقوني من قدمي بعد أن «حرزوا الشورت ضمن أوراق القضية».. وقبل أن يبدأ «كورس الاعتراف والتعذيب» صحوت من نومي مفزوعاً من هذا الكابوس.. وظللت أصرخ: «اللهم قنا شر المستخبي».. «اللهم أدم علينا، ولنا، وحوالينا، حالة الطوارئ».. «اللهم احبس قانون الإرهاب في أدراج الحكومة، وجمّد الدم في عروقه، وأنزل غضبك ولعنتك عليه، فلا يولد ولا يخرج إلي النور، ولا تقوم له قائمة». بعد هذا «الكابوس».. كان يوم أمس أسعد أيام حياتي.. فقد وقف الدكتور أحمد نظيف، رئيس الوزراء، أمام مجلس الشعب، ليعلن مد حالة الطوارئ عامين جديدين حتي ٣١ مايو ٢٠١٠.. وقطعاً صفق نواب الحزب الوطني بأيديهم وأرجلهم، فرحاً بإنجاز الحكومة، التي انحازت إلي الصواب، واستجابت لتوسلات المواطنين، ومدت حالة الطوارئ حتي تحمي مصر من الأخطار والمؤامرات التي تحيق بها.. وافق الجميع، رغم غياب نائب الحزب الوطني أحمد أبوحجي، الذي حلف يمين الطلاق في العام الماضي، بأنه لن يصوّت بالموافقة علي مد الطوارئ مرة أخري.. الحزب الوطني حافظ علي استقرار «بيت أبوحجي» وقال له «ماتجيش الجلسة».. والبرلمان حافظ علي «بيت مصر»، وأقر مد حالة الطوارئ.. و«النصر بمن حضر»..! هكذا.. تعلمنا درساً جديداً في الإصلاح.. فكلما طالبنا بتغيير نحو الديمقراطية، أخرجت لنا الحكومة «تغييراً» إلي الخلف.. مش عايزين طوارئ، طيب «خدوا قانون مكافحة الإرهاب» وذنبكم علي جنبكم.. وعندما نعرف «شر المستخبي» نبوس القدم، ونبدي الندم علي غلطتنا في حق الحكومة عندما طالبنا بإلغاء حالة الطوارئ.. فمن رأي أو عرف عن بعد مواد قانون الإرهاب يحتفل ـ قطعاً ـ اليوم بمد حالة الطوارئ. درس مكرر، ولكننا لا نتعلم.. فحين شكونا من تجاوزات بعض القضاة في الإشراف علي الانتخابات، وصرخنا من تدخل السلطة التنفيذية «الحكومة» في عمليات التصويت، وطالبنا بـ«الإصلاح الانتخابي».. ألغي النظام الحاكم إشراف القضاء، وأعطاه لموظفي «الحكومة».. وحين اعترضنا، كانت الإجابة جاهزة: «نحن نصون كرامة القضاة».. اختارت الحكومة كرامة القاضي، وأهدرت كرامة الوطن وحق المواطن في انتخابات نظيفة.هذه المرة.. تعلمنا الدرس.. الطوارئ «أحسن ناس».. واللي نعرفه أحسن من اللي مانعرفوش.. بصراحة «جتة مصر» اتعودت علي «الطوارئ».. صحة البلد بتيجي علي «الطوارئ».. لا نريد «الإصلاح».. أبقي عيل لو كتبت عنه تاني.. علي الأقل الطوارئ لا يجرم «لبس الشورت الساقط من الوسط».. والدكاترة قالوا لي طول عمرك هتفضل «نحيف».. وهتعيش وتموت بـ«شورت ساقط لتحت الركبة».. وتحيا حالة الطوارئ، ولو علي جثة مصر!
ء
posted by البيان المصرى @ 11:21 AM   0 comments
حاجة بسيطة متستبسطهاش
Wednesday, May 07, 2008
كلما أستمعت أو قرأت أو شاهدت ما يحدث من تخبط أشعر بأننى فى حلم ولكنه وللأسف ليس حلم بين أحضان الطبيعة بل كابوس يجعلك تستيقظ من نومك مفزوع فهل من الممكن أن يتخيل أحد أن يحدث ما حدث هل يتوقع هذا الأمر أكبر محلل أقتصادى على أى بوقعة داخل البسيطة هل يتوقع أحد أن يقوم رئيس دولة بأقرار زيادة رواتب موظفين الدولة بنسبة ما لكن أمكانات الحكومة لا تسمح بها فيكون رد فعل الحكومة هو رفع أسعار سلع حيوية تقود الأسعار داخل الأسواق فكما نعلم أن سعر البنزين والديزل هم محرك السوق وأن أى أرتفاع يحدث لهم يليه بالتبعية أرتفاع فى مختلف السلع هل هذا واقع هل هذا حدث بالفعل نعم الحقيقة أنه حدث فى بلاد العجائب يخرج فيها الرئيس ليزف لموظفيها خبر زيادة 30 بالمائة على الراتب الأساسى وركز معى فى قصة الأساسى الله يكرمك لأننا نعلم ان اساسى الراواتب ضعيف وما يرفع الراتب هى البدلات ونعلم أيضا أنه أن كانت الزيادة بهذه النسبة فالأسعار زادت بنسب أعلى بكثير من هذا فبطبيعة الحال هى زيادة ضعيفة تم صرفها لموظفى الدولة ولكن أهو أفضل من لا شئ لكن هل كل المصريين موظفين بالدولة ؟ هذه هى المحنة لأن الحكومة تعلم أن موضوع الوظيفة موضة قديمة وأنها أوقفت التوظيف حيث أنها تنادى بالخصخصة وأن أغلب المصريين الأن من الشباب خاصة يعملون بالقطاع الخاص وهؤلاء بالتالى لم يحصلوا على زيادة ولا يحزنون وبالتالى يكون قرار السيد الرئيس بالزيادة ينطبق على فئه معينة من المجتمع وهم الموظفين و أصبح بعد قرار الحكومة سبب رئيسى فى جلب الهم والضرر لفئة أكبر داخل المجتمع وهم العاملين بالقصاع الخاص لأن ما تم تطبيقة عليهم هى زيادة الأسعار فقط ... وهناك أيضا" ما يجعلنى كالمجنون وهو تعمد الفصل فى الحديث بين الرئيس والحكومة فهل هم جهتين مختلفتين فكلنا نعلم أن الحكومة لا تفعل شئ الا بناء على توجهات السيد الرئيس وأنها حكومة السيد الرئيس فلماذا هذا الفصل ! الرئيس رفع الأجور والحكومة رفعت الأسعار الرئيس قال للحكومة الأجور يجب أن ترتفع لرفع العناء عن المواطن وعليكم تدبير هذه الزيادة الحكومة رفعت الأسعار على نفس المواطن الذى يرغب الرئيس فى رفع العناء عنه بصراحة عروستى . أحمد سرور


ما آنتاش بتلعب ليه يا روح بابــــا ؟
و لا عسكري و لا لص في عصابة ؟
إلعب أسد أو ديب رهيب أو غـــــزال
دي الدنيا في نهاية المطاف غابـــــة
عجبي !!!
posted by البيان المصرى @ 7:38 AM   0 comments
مواضيع العدد
  • خواطر
  • هى مصر هتفضل تشحت كدة كتير !!! مفيش مشكلة ...
  • الفهامة
  • مرة زمان
  • جيل السبعينات و أوائل الثمانينات.
  • 25/1/2011
  • أخى جاوز الظالمون المدى
  • مـصر زهـقـت بـقى
  • الفــقر يولد الكــفر
  • التعايش - المشترك
  • زائرينا من 26 / 6 / 2007
    مواقع تهمك
    الأعداد الشهرية
    شــارك بــصوتك
      My Ballot Box
      هل توافق على السفر للعمل بأسرائيل؟

      لا يمكن أن أوافق مهما كان العرض
      أوافق إذا كان العرض مغرى
      أوافق بسبب ظروفى
      أوافق لأننا بحالة سلام
      أوافق لأن العمل ليس له وطن
      لا أوافق لأن ما بيننا هو سلام شكلى
      السؤال من الأساس لا يليق


      View Results
    خدمات
      Google
      مجموعات Google
      اشتراك في أحمد سرور
      البريد الإلكتروني:
      زيارة هذه المجموعة

      فى اى يوم هذا التاريخ

      أضــف الصــفــحــة للــمــفــصــلة http://albayanalmasry.blogspot.com/
      أبـــحث داخــل الــصــفــحة

      أجــعــلــنــا صــفــحــتــك الرئـــسيـــة
      أنت الزائر رقم
      Free Web Counter
      لـتـحديـث الصفحة أضغط هنـا
    © البيان المصرى جميع الحقوق محفوظة تصميم وإدارة أحمد سرور