الأخــبار و الــصحافــة
أســمــع وشـــوف
الشيخ / عبد الباسط
على سلامه - بنـتـى نور
على سلامه - عارفه يامًه
على سلامه - احسن من الاول
على سلامه - الله يرحمك يا سبت
على سلامه - أحب العسل
على سلامه - مالاقيش مصر
صوت بلادي
الــحــدود
أضف تعليق

أبراهيم عيسى
Monday, March 31, 2008
وهو كان ماله سامح فهمي بتصدير الغاز المصري لإسرائيل كي تسالوه في البرلمان؟ ثم مفيد شهاب .. ما دخله بهذا الموضوع أساسا.. كي تحرجوا الرجل فيقول كلام أشبه بالهمهمة والتهتهة وبحروف مفكوكة وبلغه هيروغليفية ردا على سؤال لماذا تصدر مصر الغاز لإسرائيل؟ وهو إيه عرفه؟! إذا كان هذا أو ذاك (ذاك هو الدكتور مفيد شهاب) كما كل وزراء مصر مجرد سكرتارية للرئيس مبارك يسمعون التوجيهات والتعليمات وحاضر يا أفندم تمام سيادتك، علم وينفذ .. لا هم يناقشون ولا يرفضون ولا حتى يوافقون .. هم ينفذون فقط .. (بعضهم بكفاءة وبعضهم بغشم .. وبعضهم زي بعضهم). إذا كنتم تريدون أن تسألوا فعلا وإذا كنا رجالا ( أو نتشبه بالرجال) فنسأل المسئول الوحيد في البلد عن كل ما يجري في البلد، إسألوا الرئيس مبارك لماذا سيدي الرئيس تصدر بعلمك وبموافقتك الغاز لإسرائيل؟ .. لماذا تزود سيادتك بغاز مصر مدافع إسرائيل وأسلحة إسرائيل ومحطات كهرباء إسرائيل فتقتل إسرائيل الفلسطينيين والعرب بالغاز المصري. إسألوا الرئيس فهو المسئول.. خصوصا وأن الشركة التي تعاقدت مع هيئة البترول في مصر وتقوم بتصديره إلى إسرائيل هي شركة شريكها وصاحبها هو صاحب وصديق الرئيس، وهو الصديق الذي يأتمنه الرئيس على نفسه فيقيم في فندقه في شؤم الشيخ معظم أيام السنة وهو الصديق الذي لا يقترب أحد من سؤاله أو مسائلته. إسألوا الرئيس وحاولا أن تحصلوا منه على إجابة إن جاوب لكن أن نلف وندور ونحرن ونضحك على بعض ونتصور أننا بنتكلم جد ونحن نطرح السؤال على الحكومة والوزراء فهذا والله تدليس ليس علينا أن نصفق له ونحيي عليه. إسألوا الرئيس ( الذي لا يكف رجاله عن التغني بحكمته) ما هي الحكمة سيادتك من تصدير غازنا من بلدنا إلى إسرائيل؟ ما الحكمة في إسرائيل بالذات؟ هل لا نتسطيع التصدير إلا لغيرها؟ هل ستغضب علينا إسرائيل إن لم نصدر لها؟ هل نخشى غضب إسرائيل أم نتمنى رضاها ترضى؟ وإذا كان الغاز المصري ملك لشعب مصر ولا يملكه قصر العروبة أو حزب كورنيش النيل (الوطني) فلماذا لم تأخذوا رأي الشعب المصري في تصدير غاز مصر إلى اسلحة إسرائيل .. أقول رأي الشعب المصري وليس رأي مجلس الشعب المصري، فالشعب المصري بلا مجلس والمؤكد أن المجلس بلا شعب طبعا..الجميع يجأر بالشكوى ويصرخ بالغضب على أحمد عز ويتهمه بإحتكار الحديد ورفع سعره في مصر إلى الدرجة التي يخنق معها الشعب كله بينما لا ذنب لأحمد عز في هذا، فاللذي لا يجد دلعا وميدلغ يبقى مش عارف إيه؟ المفروض أن نسال صديقه وزعيمه وشريكه في الحزب نسال جمال مبارك عن أفعال صديقه عن إحتكار صديقه عن موقف صديقه لكن أن نعمل فيها مش واخدين بالنا ولا على بالنا ونوجه كل الاسلحة الفاسدة تجاه أحمد عز فهذا ظلم لأحمد عز. العدل أن نسأل ونسائل جمال مبارك لكنه نفس اللف والدوران نفس خداع النفس ونفس الفرار يوم الزحف، إذا كنا نريد لهذا البلد أن ينهض ولهذا الشعب أن يقف – بعد ركوع – على قدميه علينا أن نسأل الاسئلة للرئيس ونجله .. غير كده يفتح الله أبراهيم عيسى
posted by البيان المصرى @ 6:12 AM   0 comments
مأمورضرايب
Thursday, March 27, 2008

الـــــــــبــــــيـــان الـمـصـرى

posted by البيان المصرى @ 8:24 AM   0 comments
نقول طور يقولوا أحلبوووو
Sunday, March 16, 2008
بعد 14 سنة خدمة فى ثانوى بيقولى أقف وبعد 27 سنة من الحكم وتعاقب الوزارات طالب السيدالرئيس من السيد رئيس الوزراء بتوفير الخبز لأبناء الشعب يلا يدلعوا يلا قبل مايعقل حد يصدق فى كدة فى الصين فى كدة فى اليابان توفير الخبز العيش الحاف طيب الطبيخ هيجى أمتى ومش هنتكلم عن الطبيخ أبو لحمة أحنا هنتكلم عن الأرديـحى أبو ميا وقالب ماجى لأضافة النكهة الطبيعية ... لأن توفير العيش لجموع الشعب أخد 27 سنة وفى الأخر مش عارفين نوفر العيش الحاف للناس وعايزين ندخل النادى النووى بنتكلم عن ضرورة دخول مصر للصناعات النووية! نووية مين يا أبنى طيب الناس تاكل مـما الأول ... حاجة تكسف لما تفتح الجرائد والمحطات الفضائية وتشوف ضحايا طوابير العيش عارف لو كانوا الضحايا راحوا نتيجة طوابير الجمعية الكانت موجودة زمان والكان الناس بيقضوا فيها نص اليوم علشان يطلعوا بكيلوا لحمة ولا فرخة ولا بيضتين كانت تبقى مبلوعة لكن بعد الخطط الخمسية الجهنمية و تكالب الحكومات المتعاقبة على تنفيذها وصل الحال للعيش الحاف هيجى يوم وهيبقى يوم سقوط أول شهيد فى طوابير العيش الحاف أجازة رسمية فى البلاد زى الشهداء الراحوا فى حادث دنشوواى مع الفرق بين الحدثيين لأن الأول كان على أيدى المحتل لكن التانى مش عارف أوصفة ... وأحلى حاجة بقى لما تشوف السادة الوزراء والأبتسمات تعلوا الجباه تشوفهم وهم بيتكلموا عن ان الأمر مجرد أزمة زوبعة فى قاع الفنجان وليخسأ الخاسؤون وليمتنع المحظورون كل اليفتح بقوا يبقى من المحظورون وما أكثرهم ... ولا لما تقرا بعض القرارات وأخرها موضوع الزى الموحد للمومرضات وكأننا خلصنا كل حاجة وفاضل هنروح المستشفى النهاردة بأية! يا ناس حرام بقى الناس بتروح المستشفى متلأيش قطن ولا مكروكروم وأحنا بنقول زي ! يعنى الوزارة أجتمعت وأتفقت على هذا الأمر الخطير طيب عدم النظافة العامة غرف العمليات الملوثة ملهاش نصيب ... أرحمونا ولا لية ما هو الزي و الهندام يا مدام أرحم من النواوى يا أبيه ! وأرحم كمان من موضوع القرية الزكية نفسى أعرف بيعملوا فيها أية ولية زكية لية مثلا مكنش أسمها القرية الحديثة أو القرية المتميزة هل أسم زكية صدفة ولا علشان يكون عكس الغبية مش عارف على العموم أحنا هنفضل كدة نقول طور يقولوا أحلبوة يا جدعان دة طور هتحلبوة ! مفيش فايدة بنقول طور بس جربوا تحلبوة يعنى ندخل النادى النواوى وبعدين نشوف العيش الممرضين يتشيكوا وبعدين نشوف التأمين الصحى البنسمع عنه مع بداية عمر الوزارة العشانوا الوزير جاب أرجاء المعمورة علشان يشوف تجارب الأخرين وفى الأخر بح ولا حس ولا خبر المهم أنه معملش زى الوزير التانى لما زار الهند ومشفش أى تطور وصلتلوا الهند من تقدم فى الصناعات المختلفة ومن أهمها البرمجيات هو شاف حاجة واحدة بس التوكتوك عمل أية أمر بأستراد التوكتوك من الهند وبعدين طبعا الحل السحرى وصل ؟ الشرطة تلم التكاتك من الأسواق لية مش مشكلة من غير لية أكلوك الحلاوة يا زكى ... المهم الشو المهم الشياكة المهم أن الأزازة تفضل فى البزازة يا هوووووو . متنسوش تتفرجوا على حلقات أدينى عقلك الموجودة بالموقع هنا وفى صفحة الفيديو مكنتش أعرف أن عنوانها هيكون شعار المرحلة ... بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 9:15 AM   0 comments
خفة دم مصرية تلقائية
Thursday, March 13, 2008

البـــــيــــان الـــــمـــصرى

posted by البيان المصرى @ 10:45 AM   0 comments
المصري اليوم د.عمار علي حسن حول
Tuesday, March 11, 2008
محنة المصريين بسبب غيلان الاحتكار والفساد والخبز وهو ما يهدد بتحول المصريين لشعب يبيع دمه على غرار ما كان يفعل بطل إحدى قصص الراحل يوسف إدريس.. نقرأ :هذه القصة البسيطة تلخص باقتدار الحال، الذى آل إليه المواطن المصرى حاليا، بعد سنوات عجاف تحلى خلالها بالصبر الجميل، وأحكم أصابعه على خيوط واهنة من الأمل، واستدعى فيها كل موروثه التاريخى فى إعطاء الفرصة للسلطة، والتماس الأعذار لها، تارة لأنه لا صوت يعلو فوق صوت المعركة، وأخرى لأن العسل واللبن قادم فى ركاب الانفتاح، وثالثة لأن القيادة السياسية «صريحة وواضحة» و«الكفن ليس له جيوب». لكن هذا الصبر انتهى إلى فراغ وحسرة، ولم يعد بوسع أحد أن ينتظر شيئا أو يعلق أملا على سلطة استمرأت إذلال المصريين وتجويعهم وأغلقت أبواب الرجاء أمامهم، ووضعت مستقبل أولادهم وأحفادهم فى مهب الريح.فالأزمة تتفاقم مع مطلع شمس كل يوم جديد، والعلامات عليها لا تخطئها إلا أعين المدلسين والمجانين والمحتكرين والمنتفعين من الانحطاط، فيكفى أن نمعن النظر فى عينة بينة لنستدل على الوضع العام، فـ«المصرى اليوم» نشرت قبل ثلاثة أيام عن الرجل الصعيدى الذى انتحر لعجزه عن الإنفاق على أسرته الصغيرة، وما نشرته كذلك يوم الخميس المنصرم عن المرأة الأقصرية التى اقتحمت اجتماعا للحزب الوطنى لتشكو إلى حاضريه عجزها عن مواصلة الحياة، والخبر الذى نشرته صحيفة «البديل» قبل أسبوع عن امرأة تبيع ابنتها بألفى جنيه فقط، وما يجرى فى الطوابير الطويلة أمام المخابز وإغلاق بعض محال الفول والطعمية والكشرى لعجز أصحابها عن الاستمرار فى هذا النشاط مع ارتفاع الأسعار إلى حد غير مسبوق، وتفشى الجرائم المعلن عنها والمستترة فى بعض الأحياء الشعبية عن السطو المسلح والسرقة بالإكراه فى وضح النهار، وزيادة نسبة من ينزلقون إلى أسفل خط الفقر كل يوم.وحين يصل الأمر إلى النيل من الوجبة الرئيسية التى تقتات عليها القاعدة العريضة من الناس فهذا معناه أن الوضع تردى إلى حد بالغ السوء، وبتنا على أبواب مجاعة على غرار المجاعات التى شهدتها مصر فى تاريخها المديد، وأولها تلك التى ذكرها لنا القرآن الكريم، لولا حكمة يوسف عليه السلام. والجوع تسبب فى قيام أول ثورة فى تاريخ الإنسانية على ضفاف النيل العظيم، وكانت من الشمول والقوة إلى درجة أنها هزت ضمائر، وأثارت اندهاش، كل من فتشوا فى ماضى مصر ووثائقها، باعتبارها أول دولة عرفها البشر. وكان السبب الرئيسى لهذه الثورة العارمة، التى وقعت خلال فترة حكم بيبى الثاني، هو تفشى الظلم واتساع الهوة بين الطبقات، حيث كانت قلة متخمة من فرط الشبع، وكثرة تعانى من قسوة الجوع، الذى بلغ مداه، حيث أكل الناس العشب، واكتفوا بعضهم بشرب الماء، وعز على الطير أن يجد ما يملأ به جوفه، بعد أن نفدت الغلال من الصوامع، وتركت الماشية تهيم على وجوهها، فهجم الناس عليها وذبحوها والتهموها، حتى فنيت، ووصل الأمر إلى حد أن الناس كانوا يخطفون القاذورات من أفواه الخنازير. ومات خلق كثر، ملأت جثثهم الشوارع والنهر، حتى أصبحت التماسيح تزاور بعيدا عنها، بعد أن أكلت حتى الشبع.وحين اشتد الجوع بالناس هاجموا بضراوة قصور الحكام والأثرياء، فقتلوا من فيها، ونهبوا ما بها، وأشعلوا النيران فى كثير منها ، وصار الشعار الذى يسرى فى البلدات الرابضة على ضفتى النيل هو: «لنقص أصحاب الجاه من بيننا». وفى أتون هذه الفوضى سقط الحكم بعد أن انهارت الدواوين والمحاكم ونهبت سجلاتها، وذبح كبار الموظفين وصار من بقى منهم على قيد الحياة بلا كلمة مسموعة، وعاشت مصر بلا حكام لمدة تصل إلى ست سنوات، فانتشرت عصابات السرقة والقتل، وأفلست الخزانة العامة، ولم ينج قصر الملك نفسه من النهب.وفى سنة ٤٤٤ هجرية ازداد الغلاء وكادت أن تسقط البلاد فى مجاعة لولا الوزير الناصر لدين الله البازوري، الذى ضرب بشدة على أيدى التجار والمحتكرين، فعادت الأسعار إلى طبيعتها. لكن الأزمة الاقتصادية لم تلبث أن تفاقمت ووقعت مصر أيام حكم المستنصر بالله الفاطمى فى شدة كبري، فأكل الناس الكلاب والحمير وحشائش الأرض، وكان الأطفال يسقطون جوعى أمام أعين أهليهم وهم عاجزون عن إنقاذهم، وازدادت السرقات والنهب والسلب، وباع الأغنياء أثاث بيوتهم حتى جلسوا على الحصر، وهربت الأميرات إلى العراق وكن يسقطن فى الطريق كالفراشات الدائخة. ومن القصص الشهيرة أيامها تلك المرأة التى قايضت عقدا من المجوهرات الثمينة يربو سعره على مائة ألف دينار بجوال واحد من الدقيق، وحين حملته إلى بيتها تكالب عليها الناس يختطفونه منها، فلما وصلت إلى البيت لم تبق لها سوى حفنة واحدة، خبزتها فصارت رغيفا واحدا، أمسكته بيديها ونظرت إلى السماء باكية وقالت: «اشهد يا ربى أننى اشتريت فى عهد المستنصر رغيف خبز واحد بمائة ألف دينار». أما الأصعب فهم جماعة من الناس أكلوا حمار الوالي، فكان جزاؤهم الشنق، وعلقوا أجسادهم فى الشوارع حتى يكونوا عبرة لمن يعتبر، فأكل الناس جثثهم. وتكرر الأمر فى زمن السلطان برقوق، لكن صاحب الجوع انتشار الطاعون، وماتت فى هذه الظروف ابنة المؤرخ الشهير المقريزي.اليوم تقف مصر على هذه التخوم المرعبة، ويوسف الصديق غائب، وأمثال الوزير الحكيم البازورى قد عزوا، والناس فى بلادى أهلكها انتظار الأمل الكاذب، ولم يعد أمامهم من خيار سوى التغيير، والنظام السياسى الذكى هو الذى يدع المستقبل يولد على أكف الحاضر دون عنت ولا عناء ... فهل من مدكر؟) . ء
posted by البيان المصرى @ 11:47 AM   0 comments
مــيــلاد جــديــد
Monday, March 03, 2008
هل تعودنا على خيبة الامل هل تعونا على رؤية الدماء ما الجديد الذي يمكن ان نراه في القصف الاسرائيلي الوحشي الاخير على قطاع غزة طفل تحول الى اشلاء او الى يتميم او لطيم ليس بالجديد امرأة قتلت او اصبحت ارمله او ثكلى ليس بالجديد
رجل قتل او اصبح ارمل او فقد احد ابنائه ليس بالجديد
صمت عربي مطبق ازاء مايحدث او ادانة وشجب ليس بالجديد
مجتمع دولي يشاهد ولايتحرك له ساكن ليس بالجديد
مظاهرات ومطالبات من الشعوب لا يعبأ بها الحكام ليس بالجديد
مبررات اسرائليه مستفزه اكثر من ان تكون مهدئه ليس بالجديد
موقف امريكي يوصف بالرخو ليس بالجديد
شاشات عربية تنقل الحدث وتتفنن في نقل المصيبة ليس بالجديد
موائد تنصب للمتكلمين والمحللين ليس بالجديد
الؤرخون يبدأون في استخراج القديم والخبأة من مذابح اسرائيل السابقة ليس بالجديد
استغاثة الفلسطينين ومناشدتهم لضمائر اقل ما توصف به انها ماتت ليس بالجديد
السلطة الوطنيه تلوم حماس انها اعطت اسرائيل الزريعه ليس بالجديد
الحمساويه يصفون السلطة بالمتخازله ليس بالجديد
انصار اسرائيل والمطبعين يؤكدون ان االمذبحة نتيجة ارهاب المقاومة ليس بالجديد
رد اعداء التطبيع وانصار المقاومه على المطبيعين والدفاع عن المقاومة والهجوم على وحشية اسرائيل ليس بالجديد
اكتب انا ويكتب غيري مع كل نقطة دم تراق وانسي وينسى غيري بعد توقف اراقة الدماء ليس بالجديد
اطلت واسهبت ولم اقدم الجديد لماذا لان الامر برمته ليس فيه جديد مايحدث من سنين وعقود يحدث وبنفس التفاصيل اذا ما عدنا الى كتب التاريخ وغيرنا الارقام الداله على الايام والشهور والسنين ووضعنا تاريخ اليوم لما اختلف في الامر شيء بل ولو كتبنا تواريخ مستقبليه اعتقد انه لن يكون هناك جديد وعلى الرغم من محاولة البعض ان يؤكدوا ان ما يحدث به الجديد فهيهات ان يجدوا الجديد فالجديد هو قدم تغير ت الاسماء فقط والتواريخ حماس اليوم هي السبب في الهجوم قبلها كانت منظمة التحرير وجبهة التحرير وفتح وغيرهم وكانوا اسباب فقط اذن ما الجديد عندما يوجد هذا الجديد الحقيقي وقتعا بالتأكيد ستتغير الامور كثيرا وحتى ميلاد هذا الجديد لاتجعلوا الاخرون يسقطوكم في فخ ان مايحدث جديد وشاهدوا وتابعوا وتاثروا وانتظروا معي ميلاد الجديد . بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 10:06 AM   0 comments
مواضيع العدد
  • خواطر
  • هى مصر هتفضل تشحت كدة كتير !!! مفيش مشكلة ...
  • الفهامة
  • مرة زمان
  • جيل السبعينات و أوائل الثمانينات.
  • 25/1/2011
  • أخى جاوز الظالمون المدى
  • مـصر زهـقـت بـقى
  • الفــقر يولد الكــفر
  • التعايش - المشترك
  • زائرينا من 26 / 6 / 2007
    مواقع تهمك
    الأعداد الشهرية
    شــارك بــصوتك
      My Ballot Box
      هل توافق على السفر للعمل بأسرائيل؟

      لا يمكن أن أوافق مهما كان العرض
      أوافق إذا كان العرض مغرى
      أوافق بسبب ظروفى
      أوافق لأننا بحالة سلام
      أوافق لأن العمل ليس له وطن
      لا أوافق لأن ما بيننا هو سلام شكلى
      السؤال من الأساس لا يليق


      View Results
    خدمات
      Google
      مجموعات Google
      اشتراك في أحمد سرور
      البريد الإلكتروني:
      زيارة هذه المجموعة

      فى اى يوم هذا التاريخ

      أضــف الصــفــحــة للــمــفــصــلة http://albayanalmasry.blogspot.com/
      أبـــحث داخــل الــصــفــحة

      أجــعــلــنــا صــفــحــتــك الرئـــسيـــة
      أنت الزائر رقم
      Free Web Counter
      لـتـحديـث الصفحة أضغط هنـا
    © البيان المصرى جميع الحقوق محفوظة تصميم وإدارة أحمد سرور