الأخــبار و الــصحافــة
أســمــع وشـــوف
الشيخ / عبد الباسط
على سلامه - بنـتـى نور
على سلامه - عارفه يامًه
على سلامه - احسن من الاول
على سلامه - الله يرحمك يا سبت
على سلامه - أحب العسل
على سلامه - مالاقيش مصر
صوت بلادي
الــحــدود
أضف تعليق

ولــــــسة
Wednesday, February 27, 2008

هو دة المطلوب

posted by البيان المصرى @ 9:51 AM   0 comments
مــــبروك
Tuesday, February 26, 2008
بعد الزفة أحب أقول مبروك سقطنا فى كل حاجة ونجحنا فى الألعاب

بس بجد النجاح طعمه حلو يارب نهتم بباقى المواد

posted by البيان المصرى @ 8:17 AM   0 comments
نـــحــن نــقــدم رســـالــة
Monday, February 18, 2008
كل واحد يطلع فى برنامج يقول أنه صاحب رسالة وكأن هذه الرسالة ضالة وتبحث عن صاحب فأصحاب البورنو كليب أصحاب رسالة والراقصات أصحاب رسالة والأفلام التى تقدم الشذوذ القائمين عليها أصحاب رسالة هو أية حكاية الرسالة بصراحة أنا نفسى أكون صاحب رسالة بس تكون رسالتى موجهة لكل هؤلاء وأبدأ رسالتى لهم بقول عايز جوباتك خدها أرجوك متحيرنيش وكمان البسطجية أشتكو من كتر مراسيلك يعنى بالعربى أنا واحد من الناس التى لا تريد هذا النوع من الرسائل وأدعوا غيرى ممن لا تعجبه هذه الرسائل أن يقول لا فهل يعقل أن تستضيف البرامج الفضائية أشخاص لا يعرفون شئ عن أى شئ إلا أنهم وجدوا من يشجعهم على أنحرافهم فأصبحوا نجوم فى مجتمع غابت فيه القدوة هل يعقل أن نرى مذيعة تحاور أحدى راقصات البورنو كليب عن رائعتها أدخلوا جوة يطلعلى برة وهى تسخر منها فنجدها ترد عليها بأنها صاحبة رسالة ويدور حوار من هذا النوع على قناة فضائية تخرج من بلدنا التى أصبحت بلد العجائب وهل يعقل أن نترك قناة فضائية تحاول الأستظراف ولكنة للأسف على حساب كرامتنا بأن نجدها تقدم بين الفواصل الاعلانية سخافات يا قطة خربش وماما نحلة وماما فرخة وهذا أقل القليل لأنه كلام أقل ما يقال عنه أنه يعاقب علية القانون ذلك القانون الغائب والمعطل من أجل المحاسيب بصراحة أحب أقولكم حرام كفاية بعدما كانت مصر وقنوات مصر الفضائية محل جذب بما تقدمه من ثقافات وما تطرحة من موضوعات على أيدى أهل العلم ومن فنون راقية على أيدى أصحاب الفن الأصيل أصبحنا نقدم هذا النوع الرخيص لماذا لأن لغة المال هى التى تحكم هل هانت علينا إلى هذا الحد هل لم نعد نملك غير الفكر المنحرف ونقول أنه الواقع هل الغير مألوف والخارج عن الحدود أصبح هو حالنا ما كل هذا الأهتما بالشذوذ والسحاق الجنسى وما كل هذا الأهتمام بالجنس من الأساس أفلام وبرامج لا هم لها إلا هذا الموضوع وكأنه شئ جديد لم نعرفة إلا الأن شئ اصبح يريد كل هذا الجهد والحديث عنه فهل الديك والفرخة يشاهدون ويستمعون إلا كل هذه النصائح الجنسية بالطبع لا وعلى الرغم من ذلك ما زلنا نأكل البيض لأنه لا يوجد فرق فى هذا الموضوع بين اليوم وأمس إلا أن أمس كان هناك حياء أم اليوم فبرقع الحياء قد تم حرقة من قبل من وجدوا الفرصة لذلك ثم ما كل هذا الأهتمام باللغة الوضيعة التى يتحدث بها البعض نحن لا نقول أنها ليست موجودة ولكنها ليست طبيعة الحال ليس المطلوب تقديم صورة وردية وانما يجب تقديم غير المألوف بشكل لا يجرح مشاعر المصريين فى كل مكان وليس المطلوب أن تذهب إلى مكان عشوائى يعانى من كل شئ وتضع كاميرا وتصور وتنقل على الهواء يجب أن تنقل بشكل حرفى نصل من خلاله لتحقيق الهدف دون أن نخدش الحياء أو أن يظهر أن هذا هو الطبيعى فمازال فى مصر مهندسين ومحاسبين وأطباء وعمال كادحين وبنات تتقى الله فى نفسها وفى أهلها وشباب يملك القدرة على فعل المعجزات ولكنه مهمش ولا يجد الفرصة فهل هؤلاء هم الأغلبية التى يجب التركيز عليها وأبراز مشكلتها أم ما يتم التركيز علية والذى من الممكن أن يكون على هامش المواضيع ولكننا لا نقول غير إذا لم تستحى ففعل ما شئت . بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 7:20 AM   0 comments
خواجة مصرى
Tuesday, February 05, 2008

مشربتش من نيلها ؟ شربت وهو كمان شرب طيب لية أنت كدة وهو كدة ... لية أنت عشقتها وحبتها وهو لأ ... لية أنت مهنش عليك تبعها وهو هان علية ... أنت متأكد ان هو شرب ... متأكد أن هو لبس مريلة وشال شنطة وراح المدرسة وأكل فول على بابها متأكد أن هو عمل كدة ... لو أنت متأكد أومال أية ... أشمعنى أنت حارق نفسك على كل شبر فيها وهو لأ ليه ... شكلوا كدة معملش زيك ومشى فى حواريها ولا راح الأحياء الراقية فيها ... أصل أسمع بس لو كان راح مكنش باع .... لو كان نزل وسط البلد وأتمشى فيها وشاف يفطة عمر أفندى وهى منورة فيها مكنش هان علية يتنازل عنها ويبيعها بالفيها ... أنت متأكد أنه ركب سلم الكهربا وطلع ونزل علية فى عمر أفندى وجاب غيرات و جلبية وبجامة أكيد لا .... أكيد هو جاب الحاجات دية من بره أصل لو كان جبها من هنا كان طمر فية ... أنت متأكد أن فى رمضان زين شوارعها وراح صلى فى جوامعها متأكد أنه صلى فى السيدة نفيسة وزار السيدة زينب متأكد أنه نزل الحسين وأتسحر وصلى الفجر هناك ... متأكد أنه لبس هدوم العيد وفرح وراح أكل كشرى بيها ... متأكد أنه لما كبر دخل الجامعه فيها ... مش معقول مستحيل يكون عمل كدة وبيعمل كدة فيها ... من الأخر أقدر أقولك أكيد هى هانت علية لأنه معملش أى حاجة من ديه فيها . بقلم أحمد سرور
posted by البيان المصرى @ 6:27 AM   0 comments
الفارق الجوهري
هناك بعض الامور في حياتنا التي لا ننظر اليها بعين الاعتبار ونتجاهلها الا انها إن وضعت في اعتبارنا ستخلق فارقا جوهريا , من هذه الامور صفحات الوفيات واعلانات التعزية والمواساة التي تنشر في الصحف البعض منها قد تصل تكلفتة الى ارقام ضخمه خاصة اذا كان الذي توفي قريب مسئول يباشر عمله في موقعه , ولكن هذا الاسبوع آن الاوان لهولاء المسئولين ان يلحظا الفارق الجوهري بينهم وبين غيرهم ففي هذا الاسبوع طالعتنا الصحف العربية بشكل عام والمصرية بشكل خاص بمجموعة من المقالات لأقلام لها وزن وثقل في بلاط صاحبة الجلالة هذه المقالات مدفوعه كما اعلانات التعازي ثمنها الحب الحقيقي والتقدير وليس خلفها اي شكل من اشكال النفاق الاجتماعي او المنفعه ومن كتبت عنهم هذه المقالات سبق وان دفعوا كي يكتب عنهم دفعوا العمل والجهد والمثابره والاخلاص لقضايا اوطانهم ومصالح شعوبهم , فعلى الصعيد العربي كان رحيل جورج حبش مؤسس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين واحد من القوميين العرب الذين حملوا عناء ترسيخ ايدولوجية في وقت ازمة وطن وكفاح ضد محتل الصحف العربية بل والعالمية كتبت عن رحيل هذا الرجل وكلمات المواساة لم تكن لإهله وذوية فقط إنما للقضية الفلسطينية التي خسرت هذا الرجل وهي في امس الحاجة لجهود الوطنيين المخلصين الحاليين , وبكت الصحف العربية والمصرية هذا الاسبوع ابا الصناعة المصرية الدكتور عزيز صدقي هذا الرجل الذي حول الحلم الى حقيقة هذة الحقيقة التي اغتالتها النظم السياسة المصرية متعاقبة والغريب ان الدكتور عزيز صدقي بدأ الرحلة مع عبد الناصر حقق انجازا حقيقا لكنه بين عشية وضحاها اصبح من المغضوب عليهم بل ان من كان يلتقي بعزيز صدقي في مرحلة من المراحل عدو للنظام وجاء انور السادات وشغل عزيز صدقي منصب رئيس الوزراء وبعد فترة من الانجاز والاعداد صناعيا لحرب عسكرية غاب بل الادق غيب عزيز صدقي ثم عاد من جديد في عهد الرئيس حسني مبارك او في اخر ايام عزيز صدقي لينقذ ما يمكن انقاذه لكن يد الله كانت به ارحم من يد عباده الذين كان وشك على اغتيال تاريخ الرجل مهاترات سياسية غير نزيهه وشريفة في اغلب الاحيان, من بعد عزيز صدقي وجورج حبش حاول عدد من الكتاب الصحفيين من جيل الوسط واصحاب الرأي ان يكفكفوا دموعهم و يفصلوا بين شعورهم الشخصي والعمل المنوط بهم ولكن اذا كانت دموعهم تصب في نهر احزان جموع من الشعب المصري فلا ضير ان يتركوا لأنفسهم فسحة التنفيس على صفحات الجرائد لما الم بهم وبشريحة عريضة من الشعب المصري على قلم كتب عنهم الكثير وعن معاناتهم والالامهم والاجمل هو احساسك وانت تقرأ لة بان هذا لوجة الله والوطن ولأبناء وطنة انه مرض مجدي مهنا الرجل الذي لن اقول فية شعرا ولن اكتب فيه نثرا فهو اكبر حجما مما ساكتبة عنه وهو اعظم قدرا من اجد الكلمات التي توفية حقه ولكن طالعوا الالم الذي يعتصر قلوب محبية واصدقاءه والمخالفين لأرائة والذين نشاركهم جميعا نفس الالم والحزن على هذا الرجل وندعوا الله ان يمن علية بالشفاء العاجل من المرض الذي الم به وحده ذلك انه لم يشرك فيه احدا حتى وهو في امس الحاجة للناس يعمل من اجل الناس , هذا هو الفارق الجوهري ايها السادة الكبار الذي ان لم تلحظوه في حياتكم فلن تلحظوه ابدا بعد مماتكم لأن ما سيكتب عنكم بعد مماتكم لن يصل اليكم وما سيدفع مالا ثمنا للإعلانات وصفحات التعازي احق ان تدفعوه انتم جهد واخلاص في حياتكم كي يكتب عنكم وعن اعمالكم لا عن ابنائكم وانسبائكم . بقلم محمد حجازى
posted by البيان المصرى @ 6:21 AM   0 comments
مواضيع العدد
  • خواطر
  • هى مصر هتفضل تشحت كدة كتير !!! مفيش مشكلة ...
  • الفهامة
  • مرة زمان
  • جيل السبعينات و أوائل الثمانينات.
  • 25/1/2011
  • أخى جاوز الظالمون المدى
  • مـصر زهـقـت بـقى
  • الفــقر يولد الكــفر
  • التعايش - المشترك
  • زائرينا من 26 / 6 / 2007
    مواقع تهمك
    الأعداد الشهرية
    شــارك بــصوتك
      My Ballot Box
      هل توافق على السفر للعمل بأسرائيل؟

      لا يمكن أن أوافق مهما كان العرض
      أوافق إذا كان العرض مغرى
      أوافق بسبب ظروفى
      أوافق لأننا بحالة سلام
      أوافق لأن العمل ليس له وطن
      لا أوافق لأن ما بيننا هو سلام شكلى
      السؤال من الأساس لا يليق


      View Results
    خدمات
      Google
      مجموعات Google
      اشتراك في أحمد سرور
      البريد الإلكتروني:
      زيارة هذه المجموعة

      فى اى يوم هذا التاريخ

      أضــف الصــفــحــة للــمــفــصــلة http://albayanalmasry.blogspot.com/
      أبـــحث داخــل الــصــفــحة

      أجــعــلــنــا صــفــحــتــك الرئـــسيـــة
      أنت الزائر رقم
      Free Web Counter
      لـتـحديـث الصفحة أضغط هنـا
    © البيان المصرى جميع الحقوق محفوظة تصميم وإدارة أحمد سرور